ad a b
ad ad ad

متابعات «المرجع» الخميس 31 أكتوبر 2019.. ماليزيا تغلق حسابات مصرفية لإيرانيين امتثالًا للعقوبات الأمريكية

الخميس 31/أكتوبر/2019 - 03:26 م
المرجع
شيماء يحيى
طباعة

ترصد متابعات «المرجع»، الخميس الموافق 31 أكتوبر 2019، العديد من المتابعات الإخبارية، والرؤى، والتصريحات بشأن جماعات التطرف، على النحو التالي:

وزير خارجية مصر
وزير خارجية مصر
أولًا: متابعات إخبارية

- وزير خارجية مصر: نعاني فقرًا مائيًّا شديدًا ونرحب باجتماع واشنطن.

- أول دورية أمريكية شمال شرقي سوريا منذ «الانسحاب».

- أمريكا ودول الخليج تدرج 25 كيانًا إيرانيًّا، من ضمنها قوات «الحرس الثوري» وداعمو «حزب الله» اللبناني، وقوة «الباسيج» في تصنيف مشترك يعدّ الأكبر في تاريخ «مركز استهداف تمويل الإرهاب».

- اشتباكات بين الجيشين السوري والتركي في ريف رأس العين، وأردوغان يهدد باستئناف هجومه ضد الأكراد إذا لم يكملوا انسحابهم.

- أوروبا تدعو إلى زيادة التعاون الدولي لمكافحة تمويل الإرهاب.

- خامنئي يعتبر احتجاجات العراق ولبنان «أعمال شغب».

- دمشق تدعو عناصر «قسد» إلى الانخراط في الجيش السوري.

- بومبيو يحذر من أموال إيران «الخبيثة».

- فتح الطرق بقرار أمني ـ سياسي بعد 14 يومًا من الاحتجاجات في لبنان.

- ماليزيا تغلق حسابات مصرفية لإيرانيين امتثالًا للعقوبات الأمريكية.
الكاتب العراقي فاروق
الكاتب العراقي فاروق يوسف
ثانيًا: رؤى وتصريحات

- فاروق يوسف، الكاتب العراقي، يقول في صحيفة «العرب» اللندنية: «ترامب ودميته البغدادي بين الجد والهزل.. ما الذي فعله أبوبكر البغدادي ليكون أسوأ من خامنئي؟ هل كان البغدادي المحتجب بعد أن انتهى مشروعه أشد خطورة من خامنئي الحاضر بقوة مشروعه التوسعي العدواني؟.. لم يكن فيلم «داعش» متقن الصنع مثل فيلم «القاعدة»، غير أن الرقابة على التعليق عليه ونقده كانت أشد صرامة وحزمًا، لذلك تجنب الكثيرون الخوض في أسراره، وكانت الرواية الأمريكية هي المصدر الوحيد في التعرف عليه وعلى حياته الداخلية».

- كمال بالهادي يقول في صحيفة «الخليج» الإماراتية: «ليست المرة الأولى التي يخرج فيها العراقيون في كل شوارع بغداد للاحتجاج على سياسات التفقير والتهميش واستشراء الفساد في عهد حكومات ما بعد الاحتلال الأمريكي، تلك الساحات امتلأت بعراقيين يلعنون دولة الطوائف والحكام المماليك، هل اكتشف العراقيون بعد كل هذه المدة أنهم كانوا ضحية خدعة كبرى، وكانوا ضحية طبقة سياسية لم يكن لها من همّ سوى أنها تنهب ثروات العراق، من دون حسيب أو رقيب، ربما يكون الوعي قد عاد للعراقيين، والعشرات منهم يسقطون قتلى والمئات جرحى، في ما يشبه ما كانوا يسمونه «مذابح» صدام حسين ضد شعبه، أليس من الغريب أن يموت العشرات من الأشخاص في غضون أيام قليلة، وهم الذين خرجوا للمطالبة بالقضاء على الفساد، وتمكين الشعب من الحد الأدنى من الخدمات المعيشية؟ أو ليس من الغريب أن يسقط كل هذا العدد في واحة الديمقراطية التي أرسى أركانها الاحتلال الأمريكي؟ ثم لماذا هذا الإفراط في استعمال «الرصاص الحي» ضد متظاهرين عزل؟ أليست مثل هذه الممارسات هي من صميم الأنظمة الديكتاتورية؟ لماذا يحتجون؟».

- سليمان جودة يقول في صحيفة «المصري اليوم»: إن كان حسن نصرالله، أمين عام حزب الله، يراهن على أن يبقى أمر استقالة الحكومة أو بقائها في يده وحده.. لا في يد الشيخ سعد، ولا في يد الرئيس عون، ولم يكن نصرالله يضع حسابًا للشعب الذي يظل أقوى أطراف المعادلة السياسية في كل بلد.. فلما استجاب الشيخ سعد للشارع، تبين للسيد حسن أنه خلال خطابين ألقاهما، قد غض البصر عن الطرف الأقوى دون مبرر، وأن هذا الطرف إذا حضر سكتت كل الأطراف! وهذا ما أدركه الشيخ سعد دون باقى الساسة.. فاستقال.

- محمد الساعد، الكاتب السعودي، يقول في صحيفة «عكاظ» السعودية: إن لا شك عندي أن حزب الله ومعه زعيمه «المتغطرس» حسن نصر الله، وكل الشارع «المتشيع سياسيًّا»، الممتد من الدوحة شرقًا مرورًا بالمنبع الرئيس في طهران وانتهاء بحماس في جنوب إسرائيل كانوا أكثر المتفاجئين من قدرة الشارع اللبناني على الصمود أمام آلة الترويع والخوف والبطش التي أطلقها الحزب في شوارع لبنان، كان حزب الله يتغنى بتمويل طهران ويعززها بأموال المخدرات، وعندما انقطع «بزبوز» المال، مد يده على «جيبة» اللبنانيين، إنه أسلوب «السارقين» وقطاع الطرق يا حسن، لقد بنى «السيد» مشروعيته على المال القذر، وعندما جاع الناس خرجوا إلى الشوارع ضاربين بمرجعيته الدينية عرض الحائط، لقد نسي في غفلة غروره أن الجوع كافر.
"