ad a b
ad ad ad

متابعات «المرجع» الإثنين 16 ديسمبر 2019: أمريكا تفضح دعم أردوغان لـ«داعش» و«النصرة»

الإثنين 16/ديسمبر/2019 - 12:19 م
 أردوغان
أردوغان
شيماء يحيى
طباعة

يرصد «المرجع» الإثنين 16 ديسمبر 2019، العديد من المتابعات الإخبارية، والرؤى، والتصريحات، بشأن جماعات التطرف، والتنظيمات الإرهابية، على النحو التالي:


متابعات «المرجع»
أولًا: متابعات إخبارية
- أنصار «حزب الله» وحركة «أمل» يشعلون النار في خيام معتصمين وسط بيروت.

- مقتل 3 شرطيين إثر هجوم استهدف حاجزًا أمنيًّا شمال غربي أفغانستان.

- السلطات الأردنية تحبط مخططًا إرهابيًّا لخلية مؤيدة لتنظيم «داعش».

- العمليات المشتركة في العراق تنفي عودة «داعش».

- «داعش» تحاول استقطاب الشباب بتطبيق إلكتروني مشفر، ومنظمة خريجي الأزهر تحذرهم من الانسياق وراء الدعوات الهدامة.

- المغرب يحبط مخططًا لتنفيذ عملية انتحارية ويلقي القبض على متطرف موالي لـ«داعش».

- «داعش» يهاجم قوة عسكرية بديالي وسقوط 7 قتلى وجرحى في العراق.

- المخابرات العسكرية الأمريكية تفضح دعم أردوغان لـ«داعش» و«النصرة».

- السلطات السودانية تغلق 3 مؤسسات إعلامية تابعة لـ«الإخوان»، كانت تتولى مهمة نشر الأخبار وفبركة الوقائع بما يخدم أجندة النظام الإخواني.

- اتفاق «النهضة» و«قلب تونس» يمهد لحل أزمة الحكومة.

- «العفو الدولية»: 304 قتلى على الأقل حصيلة قمع الاحتجاجات في إيران، وأكدت مواصلة طهران لـ«حملة قمع» عقب المظاهرات.
  عبدالله الطريري،
عبدالله الطريري، الكاتب السعودي
ثانيًا: رؤى وتصريحات
- عبدالله الطريري، الكاتب السعودي، يقول في صحيفة «عكاظ» السعودية: «يشعر الرئيس التركي رجب طيب أردوغان بغصة منذ انكسار طموحاته في السيطرة على مصر، وذلك بعد ثورة 30 يونيو التي أطاحت بحكم الإخوان، وبالتالي أصبحت هناك كراهية لشخص الرئيس عبدالفتاح السيسي، والمملكة العربية السعودية التي تمثل بمركزيتها الإسلامية ومواقفها العربية جدار صد ضد مشروعات العثمانية الجديدة، فإن الاتفاقية غير القانونية التي وقعها مع السراج والتلويح بإرسال جنود أتراك هو خط أحمر عند الأوروبيين وتحديدًا الفرنسيين، لكنه استفزاز للمارد الهادئ وهو الجيش المصري، الذي سبق أن قام بطلعات جوية في ليبيا للقضاء على جماعات إرهابية استهدفت قتل مصريين».

- سوسن الشاعر، الكاتبة البحرينية، تقولي في صحيفة «البيان» الإماراتية: ما إن انتهت قمة الرياض وعلمت قطر أن محاولاتها لشق الصف بين المملكة العربية السعودية ودول التحالف، قد باءت بالفشل وانكشفت المحاولة الخبيثة للخاصة والعامة، سارعت قطر إلى استضافة قائد البحرية الإيرانية ودماء أهلنا في العراق الذين قتلوا بنيران إيرانية لا تزال على أرصفته، ثم بعد ذلك شن الإعلام القطري بكل منظومته الإخوانية حملة على دولة الإمارات، للتغطية على فشل الدوحة ومسؤوليتها عن استمرار أزمتها التي عزلتها عن أشقائها، حاولت قطر مع شديد الأسف أن تفكك التحالف بالانفراد بالسعودية، وبالإيحاء إلى أن هناك تفاهمات خاصة بينها وبين السعودية وعلى الآخرين التنحي!.

- محمد شمس الدين يقول في صحيفة «العين الإخبارية»: «ما هي إلا أيام معدودة وتأتي الصفعة الأحدث باعتراف الغرفة الثانية في الكونجرس الأمريكي بمذابح الأرمن وإدانتها وتبني القرار؛ ما يعني أن تركيا أردوغان مقبلة على انهيار اقتصادي سرعته سرعة الصاروخ الذي يهوي دونما هدف.. لأنه فقد الاتصال والبوصلة، كما أنه موعود بتدهور غير مسبوق على صعيد العلاقة مع الولايات المتحدة.. إنه الصعود نحو الهاوية».

- خير الله خير الله، الكاتب اللبناني، يقول في صحيفة «العرب» اللندنية: «سقط الرئيس الجزائري في الامتحان الأوّل الذي واجهه، تبيّن أنّه أسير الماضي وعقده لا أكثر، وأسير الوظائف الإدارية التي تولاها منذ تخرجه من مدرسة الإدارة العامة مطلع سبعينات القرن الماضي، هل يصلح موظف للعب دور زعيم سياسي وإخراج الجزائر من الأزمة العميقة التي تمر فيها؟ أم أن كلّ المطلوب الاستعانة بعبدالمجيد تبون لإعادة تأهيل نظام غير قابل لأيّ إعادة تأهيل أو لأي إعادة إنتاج؟».

- مأمون فندي، أستاذ العلوم السياسية، يقول في صحيفة «الشرق الأوسط»: إن ما يحدث في ميانمار من إبادة جماعية للمسلمين، يكشف عن عجز في قدرة المجتمع الدولي على وقف تلك البشاعة، والسؤال هنا هو: هل نعوِّل على مجتمع دولي غير قادر على إنهاء سياسة الإبادة الجماعية في ميانمار، تلك الدولة الصغيرة، أن يكون له موقف أو رأي في مسألة الديمقراطية في هونغ كونغ، التي تقع تحت سيطرة دولة عظمى، وهي الصين؟ إن عام 2019 يمثل عام العار أو عام العجز بالنسبة لقدرة الغرب، خصوصًا، والمجتمع الدولي عمومًا، لتبني سياسات تعكس قيمه المدعاة في مجال حقوق الإنسان، ما يحدث في بورما لا يختلف عما حدث في سبرانيتسكا في دولة يوغوسلافيا السابقة، وما حدث في كرواتيا والبوسنة، في وجود بيل كلينتون رئيسًا للولايات المتحدة تحركت أوروبا من أجل إنقاذ مسلمي البوسنة، ولكننا اليوم وفي غياب قيادات يحركها الدافع الأخلاقي في العلاقات الدولية، يمكننا القول بأننا في عام العجز بامتياز.

- عاصم عبدالخالق يقول في صحيفة «الخليج» الإماراتية: «أوراق أفغانستان.. وثائق «أم الفضائح».. في ظل غموض الهدف كان من الطبيعي أن تتضارب الرؤية حول من هو العدو الذي يجب القضاء عليه، تكشف الوثاق أن القادة الميدانيين كانوا يتساءلون: هل يكون عدوهم حركة طالبان أم القاعدة أم «داعش» أو أمراء الحرب؟ ولم تكن الحكومة تجيب؛ بل إن هناك مذكرة بتوقيع دونالد رامسفيلد وزير الدفاع، مهندس الحرب في إدارة بوش يتساءل فيها: «من هم الأشرار أو السيئون؟» على الرغم من أنه الشخص المنوط به تحديد العدو المستهدف، مع كل تلك العشوائية كان لا بد من إساءة استخدام الأموال الطائلة التي أهدرتها أمريكا على الحرب والتي تقدر بأكثر من تريليون دولار.

- سليمان جودة يقول في صحيفة «المصري اليوم»: إن الدستور طبعًا صريح في منح الحزب صاحب الأكثرية حق اختيار رئيس الحكومة الجديد، سواء من بين صفوفه كما كان الحال حين قرر الغنوشي تشكيلها بنفسه، أو من خارج صفوفه المباشرة كما حدث حين اختار الجملي وتأخر هو! ولكن التحدي هو في إقناع الأحزاب بأن ترشيح الجملي ليس تغييرًا لقناع على الوجه، لكنه تغيير لقناعة لدى الغنوشي ورجاله، بأن صالح تونس يجب أن يتقدم على مصالح الحركة!.
"