ad a b
ad ad ad

متابعات «المرجع» الأحد 1 ديسمبر 2019: ترحيل «داعشيتين» إلى بلجيكا.. واليونان تُهدِّد بطرد سفير «الوفاق»

الأحد 01/ديسمبر/2019 - 11:56 ص
المرجع
شيماء يحيى
طباعة

يرصد «المرجع»، الأحد الأول من ديسمبر 2019، العديد من المتابعات الإخبارية، والرؤى، والتصريحات، بشأن جماعات التطرف، والتنظيمات الإرهابية، على النحو التالي:

أولًا: متابعات إخبارية

-          القاهرة.. الحكم بإعدام مدان في «خلية إمبابة».

-          منفّذ اعتداء لندن خرج من السجن بـ«خدعة»، و«داعش» يتبنى، واعتقال مهاجم سوق لاهاي.

-          مصرع مسؤول أمني كردي و16 جريحًا في سلسلة انفجارات بكركوك.

-          ترحيل شقيقتين من «داعش» إلى بلجيكا.

-          تركيا تعلن إلغاء تراخيص 685 صحفيًّا لتهديدهم الأمن القومي.

-          اليونان تُهدِّد بطرد سفير «الوفاق» ردًّا على اتفاق «السراج - أردوغان».

-          الجيش السوري يُحبط هجومًا في إدلب.

-       قتلى من المتظاهرين في النجف، واشتباكات عنيفة في الناصرية ببغداد، ودعوات لعصيان مدني في المحافظات الشمالية والغربية.

-          اليمن: تلويح الحوثيين باستهداف الملاحة تصعيد خطر.

-          تركيا تعزز وجودها العسكري شرق الفرات، وتقيم قواعد عسكرية جديدة.

 

ثانيًا: رؤى وتصريحات

-          رئيس ائتلاف النصر ​العراقي، حيدر العبادي يعلن في بيان عن طرح مبادرة وطنية، تزامنًا مع تزايد حدة المظاهرات المطالبة بإقالة ​الحكومة​، وتحسين الأوضاع المعيشية، و​محاربة الفساد​، ولفت العبادي، إلى أن أهم بنود المبادرة سحب الثقة عن الحكومة الحالية فورًا، استنادًا إلى المادة 61 من الدستور.

-          ​الشرطة الهولندية​ تعلن توقيفها المشتبه به في تنفيذ عملية الطعن بمدينة ​لاهاي، الجمعة، موضحةً أن الموقوف رجل يبلغ من العمر 35 سنة، وأنه لا يملك منزلًا أو مكانًا يقيم فيه.

-          قالت صحيفة «الإندبندنت» البريطانية: إن تصريحات الرئيس الأمريكي ​دونالد ترامب​ التي أشار فيها إلى أن ​حركة طالبان​ مستعدة بل وحتى متحمسة لعقد اتفاق لوقف إطلاق النار في ​أفغانستان​ بعد حرب استمرت 18 عامًا، تبدو أماني أكثر منها حقائق.

-          لفتت صحيفة «أوبزرفر» البريطانية، إلى أن ​العنف​ الذي تبناه ​الأمن​ العراقي في التعامل مع المتظاهرين أشعل المزيد من الغضب عبر البلاد بين النخبة السياسية والمتظاهرين الغاضبين، موضحةً أنه منذ العام 2003 اتسمت الحكومات العراقية بالنزعة الطائفية، بينما حول الوزراء مؤسسات ​الدولة​ إلى إقطاعيات يعود ولاؤها الأول لجماعات سياسية محددة أكثر من الدولة نفسها، ورأت الصحيفة أنه كنتيجة لذلك شاع ​الفساد​ والمحسوبية في كل مؤسسات ​القطاع العام​ التي نهبت ثروة البلاد من ​النفط،​ وتركت العراقيين يعانون ​الفقر​ ولا يجدون أي فرص عمل، وبالتالي كان التصدي لنهب القطاع العام هو المطلب الأول لحركة الاحتجاج التي بدأها شباب محرومون سرعان ما انضمت إليهم طوائف أخرى من المجتمع.

-          قال صادق ناشر في صحيفة «الخليج» الإماراتية: إن الساحة اليمنية تبدو مهيأة اليوم أكثر من أي وقت مضى لتقبل اتفاق سياسي شامل يعمل على إعادة الأمور إلى نصابها، وحتى إن كان الاتفاق لا يُرضي بعض الأطراف التي تتكسب من وراء استمرار الحرب، إلا أن هناك رغبة شعبية عارمة تتوق إلى وضع حد لحرب أكلت الأخضر واليابس، وبات من الضروري دعم أي مبادرة تؤدي إلى وقفها.

-          قال جلال عارف في صحيفة «البيان» الإماراتية: إن الشعب الليبي سيقف ضد العبث الأردوغاني المخالف للقوانين والمعادي لليبيا، وسيحاسب من جرؤ من مسؤوليه على مشاركة أردوغان هذا العبث، وسترفض دول الجوار محاولة أردوغان تحويل ليبيا إلى قاعدة أساسية للإرهاب، وسترفض أوروبا الابتزاز الأردوغاني في ملف الغاز بعد الابتزاز في ملف الدواعش، وسيكون العالم كله مطالبًا بالسير قدمًا نحو فرض الحل السياسي الذي يضرب الإرهاب، ويمنع التدخل الأجنبي، ويستعيد الدولة الليبية ويفرض وحدتها.

-          قال فهد المضحكي في صحيفة «الأيام» البحرينية: إن تداعيات السقوط الدراماتيكي لتنظيم «الإخوان» في السودان لا تزال تثير كثيرًا من التساؤلات حول أسباب فشل الإسلام السياسي في السودان وتأثيره في المنطقة، بعد سقوط نظام البشير، والمفاجأة «الصدمة» التي ضربت الإسلام السياسي، أن الجماعة الأم لتلك الحركات (جماعة أنصار السنة، والتبليغ والدعوة، إلى التكفير والهجرة والقاعدة وداعش) هي «جماعة الإخوان المسلمين» كانت قد بسطت سيطرتها على الحكم في السودان ثلاثة عقود كاملة، وأوحت لهم بأنهم بلغوا حالة «التمكين» ورسخوا قواعدهم في كل مفاصل الدولة، بما فيها الجيش قبل أن تفاجئهم الثورة الشعبية التي دفعت المؤسسة العسكرية للتدخل وعزل الرئيس السابق، عمر البشير.

-          إميل أمين يقول في بوابة «العين» الإماراتية: إن الاتفاق «التركي ـــ السراجي» -إن جاز التعبير- يهدد أول ما يهدد الليبيين أنفسهم، ويمكن للمرء القطع مرة وإلى أبعد حد ومد بأن الاتفاق يعد مهددًا للأمن القومي العربي، ويوضح مدى عمالة حكومة السراج لتركيا وبعدها عن أي توجهات وطنية ليبية خالصة، الأمر الذي يرقى إلى تهمة الخيانة العظمى.

-          خير الله خير الله، يقول في صحيفة «العرب» اللندنية: إن هناك سؤالًا في غاية البساطة يطرح نفسه في ضوء ما شهده وما لا يزال يشهده العراق، هل إيران دولة طبيعية أم لا؟ هل في استطاعتها التصالح مع شعبها قبل التفكير في وضع يدها على العراق وسوريا ولبنان واليمن؟.

"