«في مثل هذا اليوم» 11 ديسمبر| «عبدالماجد» يعترف: الإخوان والإسلاميون مستجيبون لفكر «داعش».. ووفاة «النبهاني»
تبقى أحداث
الماضي جزءًا مؤثرًا وأساسيًّا لفهم الحاضر، ونبراسًا للمستقبل، لاسيما في فهم جماعات
الإسلام الحركي، ومستقبل الدول، وتحركات التنظيمات التي تلد بعضها بعضًا؛ لذا يحرص
«المرجع» على فتح أبواب الماضي أمام أذهان القارئ.
حدث اليوم 11 ديسمبر:
2015: مصادر أردنیة: الكساسبة استشهد ولا صحة لبقائه حیًّا
أفادت مصادر أردنیة أمنیة بأن ما نشر حول أن الطیار الأردني معاذ الكساسبة مازال حیًّا غیر صحیح، مشیرًا إلى أنها تمتلك معلومات بحرق الطیار الكساسبة، وأضافت المصادر في تصريحات صحفية، أن المعلومات التي تم تداولها مؤخرًا حول بقائه حیًّا غیر صحیحة.
وكان موقع للمعارضة السورية نشر مؤخرًا، مقابلة مع سجین سابق لدى تنظیم داعش تضمنت تصريحات مثیرة، للسجین السوري إبراهیم الشمري، نفى فیها حرق الطیار معاذ الكساسبة، وأنه ترك حیا في سجنه قبل الإفراج عنه بأمر مباشر من زعیم التنظیم «أبوبكر البغدادي»، موضحًا أن الكساسبة قال: إن سبب وقوعه بالأسر صاروخ أطلق من السرب الذي كان فیه.
2015: عاصم عبدالماجد يعترف: شباب الإخوان والتيار الإسلامي مستجيبون لفكر «داعش»
اعترف عاصم عبدالماجد، أحد مؤسسي الجماعة الإسلامية، بأن هناك شبابًا من الإخوان والتيار الإسلامي بدأوا يستجيبون لأفكار داعش.
وقال عبدالماجد في بيان له عبر صفحته على «فيس بوك»: «مما يؤكد تخوفاتي من أننا قادمون على مرحلة صراع الذئاب المتوحشة في مصر، هو أنني عندما كتبت محذرًا من بلوغنا هذه المرحلة اعتمادًا على معلومات كان قد مررها إلى عصام دربالة قبل القبض عليه، مفادها أن بعض إخواننا من أكثر من محافظة أرسلوا إليه بمجموعة من أوراق تتداول سرًّا بين شباب صغير السن للتأهيل لفكر داعش، لكني لم أذكر هذه الأوراق ولم أتعرض لها لأنها ليست تحت يدي ولا أطلعت عليها، ولكن تعرضت لكتاب موجود بالفعل منذ أكثر من عشرة أعوام وهو إدارة التوحش الذي يعتبره كثيرون شهادة ميلاد تنظيم البغدادي».
2015: رئيس جامبيا يعلن تحويل بلاده إلى جمهورية إسلاميَّة
أعلن رئيس جامبيا يحيى جامع تحويل بلاده إلى جُمهوريَّة إسلاميَّة في خُطوةٍ اعتبرها تخليصًا لِجامبيا من ماضيها الاستعماري.
2014: مقتدى الصدر یستنفر قواته بعد تهدید داعش للمراقد الشیعیة في سامراء
أصدر الزعیم الشیعي العراقي، مقتدى الصدر، بیانًا دعا فیه میلیشیاته المسلحة العاملة تحت عنوان «سرايا السلام» إلى التأهب والاستعداد لـ«تلبیة نداء الجهاد» في ظل التهديد الذي فرضه تنظیم «داعش» على الأماكن الشیعیة المقدسة في مدينة سامراء.
وقال الصدر، في بیانه: «نظرًا للظروف الاستثنائیة والخطر المحدق بمدينة سامراء المقدسة من قبل فلول الإرهابیین والتكفیريین، فقد أمر سماحة حجة الاسلام والمسلمین السید القائد المجاهد مقتدى الصدر.. أن يكون إخواننا المجاهدون في سرايا السلام على أهبة الاستعداد لتلبیة نداء الجھاد خلال ٤٨ ساعة، على أن يبقى وضع الجهوزية والاستعداد والانتظار لحین صدور الأمر العسكري المباشر من سماحته».
2010: «برزاني» يطالب بحق تقرير المصير لأكراد العراق
طالب رئيس إقليم كردستان العراق مسعود برزاني بحق تقرير المصير لأكراد العراق؛ وذلك لأنه يرى أن ذلك ينسجم مع المرحلة المقبلة.
2009: قرار تركي بحظر حزب المجتمع الديمقراطي الموالي للأكراد
أصدرت المحكمة الدستورية العليا في تركيا قرارًا بحظر حزب المجتمع الديمقراطي الموالي للأكراد ومنع كبار قادته من ممارسة العمل السياسي وذلك بتهمة ارتباطه بحزب العمال الكردستاني اليساري المحظور في تركيا.
2007: مقتل 62 في تفجير سيارتين على يد «الجماعة السلفية للدعوة والقتال» بالجزائر
وقع تفجيران لسيارتين مفخختين في هجومين.. أسفر الهجوم الأول، الذي استهدف مكتب رئيس الوزراء الجزائرى، عن مقتل 12 شخصًا وإصابة 118 آخرين، وأسفر الهجوم الثاني، الذي استهدف مركز الشرطة في بلدية باب الزوار بمدينة الجزائر، عن مقتل 11 شخصًا وإصابة 44 آخرين.
وأعلن تنظيم القاعدة مسؤوليته عن التفجيرات بعد وقوع الهجوم، وكان يُعرف وقتها بالجماعة السلفية للدعوة والقتال.
1977: وفاة «النبهاني» مؤسس حزب «التحرير الإسلامي»
توفي تقي الدين النبهاني، مؤسس حزب التحرير الإسلامي، هو تقي الدين بن إبراهيم بن مصطفى بن إسماعيل بن يوسف بن إسماعيل بن يوسف بن إسماعيل بن محمد ناصر الدين النبهاني نسبة لقبيلة بني نبهان الطائية من عرب البادية في فلسطين التي استوطنت قرية أجزم قضاء صفد التابعة لمدينة حيفا في شمال فلسطين..
1983: تفجير 6 عبوات ناسفة في الكويت على يد منظمة الجهاد الإسلامي
تم تفجير 6 عبوات ناسفة في الكويت وفشل تفجير عبوة سابعة بعد إبطال مفعولها، وقد وقعت الإنفجارات في السفارة الأمريكية والسفارة الفرنسية وفي مطار الكويت الدولي وإنفجارين آخرين.. وإنفجار في مركز مراقبة التحكم التابعة لوزارة الكهرباء والماء، وأدت الانفجارات إلى مقتل أربعة أشخاص وجرح 62 آخرين، وقد تبنت «منظمة الجهاد الإسلامي» مسؤوليتها عن هذه الانفجارات.





