ad a b
ad ad ad

متابعات «المرجع» الجمعة 27 ديسمبر 2019.. الإفتاء المصرية: «داعش» استلهم بذور التطرف والتكفير من «الإخوان»

الجمعة 27/ديسمبر/2019 - 02:38 م
المرجع
شيماء يحيى
طباعة

يرصد «المرجع» الجمعة 27 ديسمبر 2019، العديد من المتابعات الإخبارية، والرؤى، والتصريحات، على النحو التالي:


أولًا: متابعات إخبارية


- الإفتاء المصرية: «داعش» استلهم بذور التطرف والتكفير من «الإخوان».

- حكومة السراج تشرّع أبواب ليبيا رسميًّا أمام تدخل عسكري تركي.

- توقيف 20 شخصًا يشتبه بانتمائهم إلى «داعش» في تركيا.

-  استشهاد عدد من المدنيين بعد هجوم نفذه «داعش» عبر مجموعة ثبتت حاجزًا وهميًّا عند طريق كركوك تكريت.

- تهديدات وخطف لمنع إغلاق إذاعات الإخوان في السودان.

- إرهاب الإخوان يكدر فرحة الفرنسيين بأعياد الميلاد.

- القضاء الأمريكي يحرج أردوغان ومستشاريه في فضيحة بنك «خلق» وإيران.

- استمرار مظاهرات الغضب المتواصلة في كربلاء ضد الفساد والأحزاب الموالية لإيران.

- استمرار سياسة التصفيات في إيران.

- سياسة ألمانيا ترفض طلبًا فرنسيًّا بإرسال قوات إلى مالي للمرة الثانية.

- الجيش السوري يقترب من النقطة التركية الرابعة في إدلب.

- مقتل 14 عسكريًّا خلال هجوم غربي النيجر.

- القاهرة: الإعدام لمتهمين والسجن لـ9 من عناصر جماعة الإخوان في قضية إرهاب.

- السيسي وترامب يبحثان محاربة الإرهاب والتدخلات الخارجية في ليبيا.

- اعتقال 5 من أعضاء «القاعدة» في باكستان.

- صالح يفضل الاستقالة على تجاهل صوت الشارع.. الرئيس العراقي اعترف بـ«ضغوط» لتمرير مرشح «البناء» المقرب من إيران.

-  باريس تتخوف من انسحاب عسكري أمريكي من غرب أفريقيا.


وللمزيد.. متابعات «المرجع» الخميس 26 ديسمبر 2019.. المسماري: تركيا تنقل مسلحي «داعش» إلى ليبيا


ثانيًا: رؤى وتصريحات


- سعد القرش، الروائي المصري، يقول في صحيفة «العرب» اللندنية: إن تركيا دأبت عبر المسلسلات التي تنتجها إلى تقديم قراءة مجتزأة ومحرفة للوقائع والأحداث التاريخية، في مسعى منها  لتبييض وتلميع صورتها، لهذا تقابل أي قراءة مغايرة للتاريخ العثماني بحملات إعلامية غاضبة، وهجوم على الجهة التي تقدم تلك القراءة كما لو أنها قد اخترقت محظورًا دوليًّا أو نصًا دينيًّا، وقد واجه المسلسل العربي «ممالك النار»، هذا الهجوم لأنه نبش في التاريخ العثماني، ونسف الأساطير والأوهام التي روّجت لها المسلسلات التركية، مثيرًا بذلك جدلًا كبيرًا لدى عموم المشاهدين، وفاتحًا أبواب نقاش حول جرائم العثمانيين في مصر وعموم المنطقة، المسلسل أحدث انشطارات أعمق أثرًا مما خطط له صناعه، بإثارته للجدل، وتحريكه للمستقر، وفتحه لأبواب النقاش على ما هو أكثر من جرائم العثمانيين في مصر، وخصوصًا هوية مصر، وما إذا كان المماليك جزءًا من تاريخها، أم غزاة أنهى حكمهم عدو آخر، أكثر منهم استجابة لطبيعة عصره؟.


- يقول يونس السيد في صحيفة «الخليج» الإماراتية: إن تركيا تغامر بإشعال حرب جديدة في الشرق الأوسط عبر تهديداتها المتواترة بالتدخل العسكري في ليبيا لصالح ميليشيات حكومة الوفاق في طرابلس، سعيًا وراء لعب دور إقليمي ينسجم مع أطماعها العدوانية التوسعية، وإحياء الإمبراطورية العثمانية البائدة، وطمعًا في نهب ثروات هذا البلد الهائلة من النفط والغاز بذريعة الحفاظ على مصالحها، ومع تواتر التقارير عن إمكانية عمل مقايضة بين موسكو وأنقرة تقضي بتخلي تركيا عن دعم حلفائها من الفصائل المسلحة في إدلب مقابل السماح بنقل هؤلاء المسلحين إلى طرابلس للقتال إلى جانب ميليشياتها، وهو ما يبدو أن موسكو ترفضه بشدة؛ حيث لروسيا أيضًا مصالحها في ليبيا، لم يعد أمام أردوغان سوى إرسال قواته إلى هناك، لكنها مغامرة ليست مضمونة النتائج، وتهدد بإشعال حرب إقليمية جديدة في المنطقة.


- يقول مشاري الذايدي، الكاتب السعودي في صحيفة «الشرق الأوسط»: نحن أمام عدوان تركي بنكهة عثمانلية على ليبيا، وطمع بنفطها وغازها وناسها وبرها وبحرها، بل إن رجب طيب أردوغان عبّر صراحة عن هذا الجشع وشرعنه بالحديث «مدعيًّا» عن «مليون ليبي من أصول تركية يستحقون دعمه والتدخل لنجدتهم»، وتحدث سابقًا عن ليبيا بوصفها «جغرافيا قديمة لتركيا» على تركيا الحالية الدفاع عنها! هذا الموقف هو أكبر امتحان لقدرات ورؤية وبصيرة وأفكار المثقف التونسي المثالي قيس سعيّد في فجر رئاسته على البلاد، بلاد بورقيبة ومقر الجامعة العربية سابقًا.


- إميل أمين، الكاتب المصري، يقول في موقع «سكاي نيوز»: إن ما يسعى إليه أردوغان هو إعادة إنتاج التجربة الداعشية على الأراضي الليبية، ولهذا يسابق الزمن، لنقل دواعش سوريا والعراق من إدلب إلى الداخل الليبي؛ لمساندة حكومة السراج المنحلة، التي لا تتجاوز جماعة الدواعش والقاعدة، وفصائل الإخوان المسلمين، وعلى أمل أن يقدر لهؤلاء الانتصار على الجيش الوطني الليبي بقيادة المشير خليفة حفتر، أما عن الدور الأمريكي في محاربة الإرهاب في أفريقيا، فقد استمعنا في الأيام القليلة الماضية لحديث عن استراتيجية أمريكية جديدة لمكافحة الإرهاب في منطقة الساحل الأفريقي، هل النية الأمريكية خالصة وصادقة لمحاربة الإرهاب أو أن واشنطن تود قطع الطريق على الأوروبيين أولًا، وتاليًا تنفذ إلى عمق القارة الأفريقية؛ حيث روسيا والصين باتا تحتلان موانئ ومواقع وقواعد في جيبوتي على ساحل البحر الأحمر؟.


- تقول هدى رؤوف، الباحثة المتخصصة في الشأن الإيراني، في صحيفة «إندبندنت» البريطانية: إن خلال خطابه بعد تقديم مشروع قانون الموازنة، قال الرئيس روحاني، إن مشروع قانون الموازنة لسنة 2020 - 2021 صِيغَ «في سياق مقاومة العقوبات»، وتثبت للعالم أنها تدير اقتصادها على الرغم منها، وعلى الرغم من اعتماد الميزانية في طهران بشكل عام على «عائدات النفط والضرائب»، فإنه وفقًا للميزانية الجديدة التي ارتكزت على تخفيض اعتماد إيران على إيرادات النفط والمكثفات في ظل العقوبات الأمريكية، ومحاولات الجانب الأمريكي فرض عقوبات لـ«تصفير صادرات النفط الإيراني»، رغم ذلك فإنه من المتوقع أن تصل الإيرادات الضريبية إلى نحو 46.42 مليار دولار، بارتفاع 27 في المئة عن نحو 40.95 مليار دولار، التي كانت متوقعة في ميزانية العام الحالي.


وللمزيد.. متابعات «المرجع» الإثنين 23 ديسمبر 2019:الشرطة البريطانية تعتقل مشتبهًا به في قتل سيدتين

"