ad a b
ad ad ad

متابعات «المرجع» الثلاثاء 19 نوفمبر 2019: مصر ترفض تهديدات أمريكية إذا اشترت مقاتلات روسية

الثلاثاء 19/نوفمبر/2019 - 11:18 ص
المرجع
شيماء يحيى
طباعة

يرصد «المرجع»، الثلاثاء 19 نوفمبر 2019، العديد من المتابعات الإخبارية، والرؤى، والتصريحات، بشأن جماعات التطرف والتنظيمات الإرهابية، على النحو التالي:


  أردوغان
أردوغان

أولًا: متابعات إخبارية

-        تسريبات استخباراتية، تظهر تغلغل إيران في العراق، وسليماني يحدد سياسات طهران في بيروت ودمشق وبغداد.

-        مقتل وإصابة 53 جنديَّا في معارك شرق مالي.

-        «قسد»: قوات أنقرة سيطرت على 60 قرية بعد الهدنة، وأهالي الباب السورية يتظاهرون ضد الاحتلال التركي.

-        أردوغان يزعم تلقي عرض لتقاسم نفط سوريا.

-        «قمة سرية» بين الإخوان والحرس الإيراني، برعاية تركية؛ لاستهداف السعودية.

-        مصر ترفض تهديدات أمريكية، إذا اشترت مقاتلات روسية، مؤكدةً أنها دولة مستقلة ذات سيادة لا تتلقى أوامر من دول أخرى.

-        «مسام» ينتزع 1658 لغمًا وعبوة حوثية خلال أسبوع.

-        حزب برزاني ينفي مشاركة «البيشمركة» في قمع التظاهرات.

-        إيران تُقر باستمرار احتجاجات «ثورة البنزين» وتعد بإنهائها «خلال يومين».


حمود أبو طالب يقول
حمود أبو طالب يقول في صحيفة
ثانيًا: رؤى وتصريحات
- إميل أمين، الكاتب المصري، يقول في صحيفة «المصري اليوم»: «هل تخفي الولايات المتحدة الأمريكية شيئًا في أكمامها للحظة المواجهة الأخيرة مع إيران؟ أغلب الظن أن ذلك كذلك، لا سيما أن الأقدار تدعمها وتزخمها، وقد أحسنَتْ إدارة الرئيس ترامب طوال السنوات الثلاث الماضية في التفريق بين الشعب الإيراني «الذي وصفه ساكن البيت الأبيض، بأنه شعب صاحب حضارة وتاريخ» ونظامٍ يرى في الخليج العربي بحيرة فارسية، ويسعى لطرد الحضور الأمريكي خارجًا، مخاض إيران انطلق، وأوجاع الملالي مزمنة، ونصر الشعب قريب».

- فايز رشيد يقول في صحيفة «الخليج» الإماراتية: إن الانتخابات الجديدة لن تكون في مصلحة نتنياهو وأحزاب اليمين الديني والقومي الصهيوني، الأمر الذي قد ينتهي بحدوث تمرّد في الليكود على نتنياهو، ولهذا لم يكن مفاجئًا والحال هذه أن يسارع الجنرال جانتس، الملطخة يداه بدماء أهالي غزة عندما كان رئيسًا لأركان جيش الاحتلال إلى الترحيب بالعدوان، وإبداء ارتياحه له، حتى لو انتهت المواجهة بوساطة تفضي إلى وقف إطلاق النار «كما حصل»، على الرغم من حرص أفيخاي أدرعي، الناطق باسم جيش الاحتلال، تأكيد أن العملية لا تعني العودة إلى سياسة الاغتيالات، فإن نتنياهو لن ينجح في النجاة بنفسه، والخروج من الأزمة السياسيّة التي تسبّبت بها سياسته العدوانية، القائمة على منطق القوة.

حمود أبو طالب يقول في صحيفة «عكاظ» السعودية: «بطاقة حمراء لنظام الملالي.. شيء طبيعي وحتمي وكان منتظرًا في وقت ما، هذا الذي يحدث من احتجاجات متواصلة في أكثر من دولة ضد إيران ووكلائها، المسألة لم تكن أكثر من الظروف التي أجلت التوقيت، وإلا فإن كل ما يحدث الآن كان متوقعًا، انفجر الغضب في بغداد وبيروت؛ لينتقل إلى طهران وبقية المدن الإيرانية، ويتردد أن صنعاء ستلحق بالركب الجمعة القادمة لتعلن رفضها لفرض النموذج الإيراني الرديء عليها، أي أنها ثورة عامة ضد سياسات نظام إيران الذي أرهق مواطنيه وعاث فسادًا خارج حدوده».

- سوسن الشاعر تقول في صحيفة «الوطن» البحرينية: «مصير إيران، إن فاز ترامب أو خسر، فإن فاز ترامب، فإن ذلك من شأنه أن يكمل المسيرة ذاتها التي ضغطت على إيران حتى أوصلتها إلى ما وصلت إليه العقوبات الاقتصادية التي فرضت عليها، إنما ما نخشاه بالنسبة لنا هو ما عبر عنه مارك دبواتز رئيس مؤسسة الدفاع عن الديمقراطية في تغريدة «هل يعلم أحد أي من المرشحين الديمقراطيين للرئاسة يغرد مدافعًا عن المتظاهرين الإيرانيين أو المتظاهرين العراقيين أو اللبنانيين؟ هل هناك من يتابع»، فاليوم شعوب المنطقة كلها تحرق صور خامنئي وتدعس عليه، والديمقراطيون في حالة ذهول إلى الآن يأملون خمود هذه الثورات؛ ليواصلوا استكمال صفقتهم ومساعدة إيران على التمدد».
"