ad a b
ad ad ad

متابعات «المرجع» الأحد 10 نوفمبر 2019: تظاهرات في 9 محافظات عراقية.. ومسيرة لليمين المتطرف بألمانيا

الأحد 10/نوفمبر/2019 - 12:21 م
المرجع
شيماء يحيى
طباعة
يرصد «المرجع»، الأحد 10 نوفمبر 2019، العديد من المتابعات الإخبارية، والرؤى، والتصريحات، بشأن جماعات التطرف، على النحو التالي:

أولًا: متابعات إخبارية

- سبعة قتلى ومائة جريح خلال فض احتجاجات في بغداد، وإحباط هجمات لاقتحام البنك المركزي، وتظاهرات في تسع محافظات عراقية.

- «سباق دوريات» شرق الفرات لرسم مناطق النفوذ الجديدة، وأمريكا تعود إلى مناطق انسحبت منها.

- مسيرة لليمين المتطرف تغطي على احتفال برلين بسقوط جدارها، و«ميركل» تشدد على الوحدة.

- إعلان القائمة النهائية لمرشحي «رئاسيات الجزائر»، ميهوبي: الجيش الجزائري على مسافة واحدة من المرشحين، ولن يتدخل في الانتخابات.

- مقتل ثلاثة إرهابيين هاجموا قاعدة أمريكية فـي نينوى بـ17 صاروخًا.

- أمهات «الدواعش» في البرلمان الأوروبي.

- سوريا.. طائرات مجهولة تستهدف مقرات لفصيل مبايع لــ«داعش» شمال حلب

- الداخلية العراقية تعلن اعتقال قيادي في "داعش" الإرهابي شرقي الموصل.

- ليبيا.. سياسة أول مهرجان مسرحي في درنة بعد تحريرها من الإرهاب.

ثانيًا: رؤى وتصريحات

- رئيس ​الحكومة اليمنية​ معين عبد الملك، يؤكد أنّ الحكومة حريصة على إحلال السلام، لكنّها في ذات الوقت لن تتوانى -وبدعم من تحالف دعم الشرعية​- عن حماية المواطنين من بطش وانتهاكات الميليشيات الحوثية​.

- نائب وزير الخارجية الروسية ​سيرجي ريابكوف​، يقول: إنّ انهيار الاتفاق مع إيران​ بشأن البرنامج النووي، سيؤثّر من بين أمور أخرى، على أسواق السلع.

- رئيس أركان الجيش البريطاني، الجنرال نيك كارتر يقول في صحيفة «صنداي تلغراف» البريطانية: إن دولًا مثل روسيا والصين وإيران تقحم نفسها في المشهد السياسي الدولي بما يشكل تحديا للأمن والمصالح الغربية، إضافةً إلى تهديدها للاستقرار والازدهار الاقتصادي أيضًا، وواصل قائلًا: إن التهديد لم يقتصر على دول بل امتد إلى تنظيمات تستخدم الإرهاب للانقضاض على أسلوب الحياة الغربي مثل داعش، معتبرًا أن هذا النوع من التهديد للقيم الغربية في عقر أوروبا يأتي من موجات ضخمة وغير مسبوقة من المهاجرين، وخلص كارتر إلى أنه يجب أن يتعلم الغرب الدروس والعبر من التاريخ، خاصةً خلال الفترة التي تعج بمتغيرات في العصر الجاري، والتي يقول إنها أعمق وأسرع مما اعتادته البشرية خلال تاريخها باستثناء فترة الحربين العالميتين.

- مجلة «فورين بوليسي» الأمريكية تتهم الرئيس التركي رجب طيب أردوغان بالتخطيط لإعادة رسم الخريطة الطائفية في الشرق الأوسط من خلال ما يسمى بـ«المنطقة الآمنة»، وعدت المجلة مخططات أردوغان جزءًا من تاريخ مظلم طويل لترحيل قسري للسكان يعود إلى العهد العثماني.

- ثاناسيس كامبانيس يقول في مجلة «فورين أفيرز» الأمريكية: إنَّ المسؤولين العراقيين لا يمتلكون الرغبة أو الاستعداد للتعامُل الفاعل مع ظاهرة "الأسر الداعشية" سواء بإعادة دمجهم في المجتمع أو حصرهم للتأكُّد من تورطهم في ارتكاب عمليات إرهابية.

- افتتاحية صحيفة «الخليج» الإماراتية تقول: إن الرئيس التركي يريد منطقة آمنة، ويريد الهبات المجانية من الدول الأوروبية، ويمارس السمسرة مع الولايات المتحدة وروسيا وإيران، لكنه يرفض إعادة اللاجئين إلى بلادهم حيث باتت معظم مناطقهم آمنة باستثناء المناطق التي تخضع للسيطرة العسكرية التركية المباشرة، أو لعملائها من التنظيمات المسلحة الأخرى، ومعظمها من المرتزقة الذين شكلت لهم مؤخرًا جيشًا أسمته الجيش الوطني السوري، كي يقوم بالمهام القذرة في شمال وشمال شرق سوريا نيابة عن الجيش التركي، مضيفةً: «كان أردوغان قد قبض من دول الاتحاد الأوروبي نحو ثلاثة مليارات يورو لمساعدته في إيواء اللاجئين السوريين، لكنه وجد الآن أن هذا المبلغ لم يساعده في مواجهة الأزمة الاقتصادية التركية، فعاد يهدد بفتح أبواب بلاده أمامهم للحصول على أكثر من ثلاثة مليارات أخرى»، معتبرةً أننا «أمام رئيس يمارس تجارة البشر على المكشوف، وكأنهم في سوق للنخاسة، في أبشع عملية ابتزاز».

- جبريل العبيدي يقول في صحيفة «الشرق الأوسط» اللندنية: إن مظاهرات العراق المطالبة بوطن عراقي خالص وخالٍ من إيران وأتباعها، حافظت على حياديتها، ورفضت ونبذت الشعارات الطائفية، رغم محاولات الميليشيات المرتبطة بالفساد وإيران، اختراق صفوفهم.

- إياد أبو شقرا يقول في صحيفة «الشرق الأوسط» اللندنية: إن «المشروع الإيراني» الذي عمل على «شيطنة» السنّة و«دعشنتهم» والترويج لأكذوبة مساهمة طهران في «الحرب على الإرهاب» (السنّي، طبعًا) و«حماية الأقليات» منه - بتواطؤ من عدة جهات - تلقى ضربة موجعة من قلب البيئة الشيعية، لقد أسقطه الشيعة قبل غيرهم، بل، ومن كربلاء نفسها... بكل رمزيتها.

- عبدالله بن بجاد العتيبي يقول في صحيفة «الشرق الأوسط» اللندنية: إن الاندفاع الجنوني نحو العنف تجاه الأكراد من قبل الدولة التركية يثبت أن أحقاد التاريخ يمكن أن تؤثر في الواقع، حين تعجز الأنظمة السياسية عن إعادة تعريف هويتها الجامعة، في ظل تغيرات دولية كبرى، ولن تجد تركيا مخرجًا لنفسها ولمحيطها ما لم تكن قادرة على بناء هوية وطنية جامعة، تتخلى عن مخاوف التاريخ وإعاقاته، وتبني مستقبلًا واعدًا لجميع مكونتها، وكلما تأخرت في ذلك وقعت في مزيدٍ من التناقضات ومزيدٍ من العنف غير المبرر.

- سلمان الدوسري يقول في صحيفة «الشرق الأوسط» اللندنية: إن العراق منذ 2003 تغير فيه كل شيء؛ أحزاب تذهب وتأتي وحكومات تتعاقب وانتخابات تحضر ومطالبات بإنهاء الفساد، سوى أمر واحد كان عنصرًا أساسيًّا وثابتًا، وهو التغلغل الإيراني الذي ثبت أنه الوحيد الذي يفترض أن يتغير في المعادلة، فمهما انقلب العراقيون على أوضاعهم البائسة، ومهما تغيرت الحكومة وأتت حكومة جديدة، كلها علاجات مسكّنة لا طائل منها، العلاج الحقيقي يكمن في كي التدخلات الإيرانية وقطع دابرها، وبغير ذلك ستزيد الخسائر الاقتصادية والسياسية والاجتماعية بين العراقيين، وستقمع المظاهرات تلو المظاهرات.

- جلال عارف يقول في صحيفة «البيان» الإماراتية: إنه إذا تمت زيارة أردوغان المرتقبة لواشنطن فسوف يجد هناك الكثير مما لا يسره، كونجرس مازال مصرا على توقيع العقوبات عليه بسبب الجرائم التي ارتكبها مع غزو سوريا، واتهامات تطارده بارتكاب جرائم إبادة، وتطهير عرقي ضد سكان الشمال السوري، وملفات عن علاقته مع الدواعش تفتح صفحاتها بالقدر الذي يحقق المصالح الأمريكية، وربما يفهم أن السماح بغزوه لشمال سوريا كان من أجل تنفيذ مخططات أمريكية وليس لتحقيق أوهامه «السلطانية»، وربما يستمر أردوغان بعد ذلك لفترة تطول أو تقصر في ترديد كلامه حول إرث الأجداد واستعادة الخلافة، وفي الرقص على ما تبقى من حبال الإخوان التي ربطت بين الخليفة الداعشي المقتول، والخليفة العثمانلي الواهم، لكنه يعرف بالتأكيد أن القصة انتهت، وأن التاريخ لم يعد يصنعه التوحش أو تبنيه الأوهام!.

- نورا المطيري تقول في صحيفة «البيان» الإماراتية: إن اتفاق الرياض، بقيادة السعودية ودعم الإمارات، بعث برسالة قوية أربكت الكثيرين، ومنهم غرف الاستخبارات الإيرانية، فبعد تشكيل حكومة كفاءات يمنية جديدة، مناصفة بين الشرعية والمجلس الانتقالي، وإعادة هيكلة الجيش، وتخليصه من الإخوان، سوف يعود أبطال الجنوب العربي، الذين تم اختبارهم سابقًا، إلى خطوط المواجهة الأمامية، بل وقد يبلغون قلب صنعاء في بضعة شهور.

الكلمات المفتاحية

"