ad a b
ad ad ad

متابعات «المرجع» الخميس 14 نوفمبر 2019.. انتهاك حوثي لهدنة الحديدة ومحاولات تسلل فاشلة

الخميس 14/نوفمبر/2019 - 02:57 م
انتهاك حوثي لهدنة
انتهاك حوثي لهدنة الحديدة
شيماء يحيى
طباعة

يرصد «المرجع»، الخميس 14 نوفمبر 2019، العديد من المتابعات الإخبارية، والرؤى، والتصريحات، بشأن جماعات التطرف والتنظيمات الإرهابية، على النحو التالي:

الغنوشي
الغنوشي
أولًا: متابعات إخبارية

- إعلان تهدئة بين إسرائيل والفصائل الفلسطينية بوساطة مصرية، وإسرائيل تحيّد «حماس»، و«الجهاد» تضع شروطًا للتهدئة.

- «الأزهر»: الغارات الإسرائيلية على غزة إرهابية.

- العراق يستعد لـ«جمعة الصمود»، وبارزاني في بغداد لمناقشة مخاوف الأكراد من تغيير النظام.

- قائد الغزوات في «داعش» في قبضة المخابرات العراقية.

- أمريكا تعيد نشر قواتها في شرق سوريا.

- الغنوشي رئيسًا لبرلمان تونس بعد اتفاق مع حزب القروي.

- الاحتجاجات تستهدف عون بعد هجومه على «الحراك»، والهاجس الأمني يطغى على الاهتمام بتشكيل الحكومة اللبنانية.

- 26 شهيدًا في غزة، و«إسرائيل» تفقد الأمن، والفصائل تتوحد بقصف المستوطنات، وتعلن تماسكها في وجه الاحتلال.

- انتهاك حوثي لهدنة الحديدة ومحاولات تسلل فاشلة.

- مقتل 9 موالين لأنقرة و6 من «قسد» باشتباك بتل تمر، وأدلة على جرائم حرب في سوريا لقوات مدعومة من تركيا.

- الجيش الليبي يقصف قاعدة القرضابية الجوية في سرت، وشن غارات عنيفة على مواقع ميليشيات «الوفاق» في عين زارة.

- «الجامعة» تدعو إلى تحديث آليات مكافحة التهديدات الإرهابية.

- تركيا: عزل رؤساء بلديات أكراد وعملية عسكرية جديدة.

- التحالف الدولي لهزيمة «داعش» يعقد مؤتمرًا في واشنطن.

- 12 قتيلًا بينهم 3 أطفال بانفجار سيارة مفخخة في كابول، وقتل 32 عنصرًا من طالبان في غارات على ثلاثة أقاليم.

- مسؤول ألماني: القاهرة مفتاح الاستقرار في المنطقة.

- الأكراد يشككون في ديمومة اللعب على التناقضات الروسية الأمريكية في سوريا.

- مؤسسات إيران الخيرية واجهة لمهمات استخباراتية.
 أوباما
أوباما
ثانيًا: رؤى وتصريحات

- عثمان ميرغني يقول في صحيفة «الشرق الأوسط»: «عقيدة ترمب» تعقد الملف السوري.. إن طريقة ترامب في إدارة الملف السوري قد تختلف عن طريقة الرئيس السابق باراك أوباما، لكن النتيجة واحدة، وهي سياسة أمريكية مضطربة تُسهم في تعقيد الأمور لا في حلحلتها، فإذا كان التخبط في عهد أوباما سمح بتمدد «داعش» والتنظيمات المتطرفة الأخرى على حساب المعارضة السورية المعتدلة، كما فتح المجال للتدخل الروسي والإيراني، فإن التخبط في سياسات واشنطن اليوم يسمح بالتمدد التركي، وقد يفتح نافذة مجددًا للإرهاب الداعشي، بينما تتعقد فرص التسوية بين المصالح المتضاربة للاعبين الأساسيين في الأزمة السورية.

- علي قاسم، الكاتب السوري، يقول في صحيفة «العرب» اللندنية: إن العراق الذي يمثّله مقتدى الصدر، ليس هو العراق الذي تطمح إليه العراقيات اليوم، ما تطمح إليه العراقيات، هو عراق حامورابي، الذي كانت فيه المرأة تتمتع بحريتها، تشارك في إدارة الدولة، وشراء العبيد وتقسيم الأرزاق والطبابة والكهانة، ما يحدث في العراق اليوم هو امتداد لما يحدث في سوريا، وفي لبنان، وفي ليبيا، وفي اليمن، ولما حدث في السودان، وفي تونس.. إنها انتفاضة على الوصاية الداخلية والخارجية، كان الأجدر بالصدر والسيستاني أن يلتزما الصمت، وبما أنهما اختارا الحديث، الأفضل لهما الآن أن يستعدا للرحيل.

- كمال بالهادي يقول في صحيفة «الخليج» الإماراتية: إن سباق مع الزمن يخوضه مفاوضون ألمان من أجل توفير شروط النجاح لمبادرة المستشارة أنجيلا ميركل، بشأن ليبيا، حسم الصراع حول طرابلس عسكريًّا، سيكون كارثيًّا بمقاييس عديدة، والمبادرة الألمانية يمكن أن تشكل فرصة أخيرة، و لكن حتى هذا المؤتمر الذي لن تحضره أطراف الصراع في ليبيا، ولن تحضره دول الجوار لليبيا باستثناء مصر، قد لا يكون هو الطريق الحقيقي للوصول إلى تسوية سياسية في هذا البلد المغاربي الرازح منذ ثماني سنوات تحت سطوة الميليشيات، إنها حرب يرى الجيش الوطني الليبي أنها لن تتوقف إلا إذا تم إقرار طرد الميليشيات المسلحة من العاصمة طرابلس، وتحريرها من براثن عصابات الجريمة المنظمة والعصابات الإرهابية.

- خوسيه لويس مانسيا يقول في صحيفة «العين الإخبارية»: إن الروابط التي تجمع الجماعات الإرهابية في مالي وبوركينا فاسو بنظيراتها النيجيرية كانت دائمًا قوية، إلى درجة أن تنظيم القاعدة في المغرب الإسلامي درّب المقاتلين النيجيريين، وحافظ على علاقات جيدة بينهم، ومع تولّي القائد السابق لداعش أبي بكر البغدادي قيادة التنظيم قام بتوسيع الفجوة بين الجماعتين، وأقال حتى الزعيم السابق لـ«داعش في غرب أفريقيا» (بوكو حرام) لقربه من القاعدة في المغرب الإسلامي، ويبقى الانتظار هو سيد الموقف حول ما سيقرره الزعيم الجديد لداعش أبو إبراهيم الهاشمي القرشي، الذي إذا سمح بهذا التقارب فإنه سيقضي بذلك على التنافس بين الجماعات الإرهابية في غرب أفريقيا.

- سوسن الشاعر تقول في «الوطن البحرينية»: «ممكن أن نفهم بقاء وكلاء إيران مقيدين بالمصير الإيراني لدواعٍ عقائدية، ولكن ما الذي يجبر الأحزاب الأخرى على مواجهة شعوبها والتصادم معها، وعدم التفكير في المستقبل السياسي لتلك الأحزاب، ولمنح الفرصة للصف الثاني منها؟ أي غباء سياسي هذا الذي يجبرك على ربط مصيرك بمن يقف على حافة الهاوية؟!».
"