جولة الصحافة 28 يناير| الجيش الليبي «يصطاد» قائدًا كبيرًا من القاعدة في سبها.. والعالم يتطلع إلى مخرجات قمة البابا وشيخ الأزهر

البوابة نيوز: النقض تنظر طعن المتهمين بأحداث مسجد الفتح

تنظر محكمة النقض أولى جلسات طعن المحكوم عليهم في قضية أحداث مسجد الفتح التي وقعت عام 2013.

يُذكر أن محكمة الجنايات قد عاقبت المحكوم عليهم البالغ عددهم أكثر من 400 متهم بأحكام متفاوتة بالسجن منها السجن المؤبد لـ 43 متهمًا.

وحكم على 22 متهمًا حضوريًّا بالمؤبد مع الوضع تحت المراقبة المشددة 5 سنوات، والمؤبد لـ21 متهمًا غيابيًّا، وجاء الحكم بالحبس 15 سنة حضوريًّا لـ17 متهمًا، و10 سنوات لـ54 متهمًا حضوريًّا، و5 سنوات لـ216 متهمًا، وغيابيًّا لـ88 متهما بالحبس 10 سنوات.

كما شمل الحكم على 8 متهمين أحداث بالحبس لـ2 متهمين بالحبس 10 سنوات، وعلى 6 متهمين بالحبس 5 سنوات، وشمل الحكم على البراءة لـ52 متهمًا حضوريًّا وغيابيًّا، وشمل إجمالي المتهمين 387 متهمًا.

الشرق الأوسط: روسيا تحدد لتركيا شروط عملياتها في سوريا

حدّدت موسكو لتركيا شروط عملياتها في سوريا، أمس؛ إذ اعتبر المتحدث الرئاسي الروسي، ديمتري بيسكوف، أن عمليات تركيا داخل أراضي سوريا وفقًا لاتفاقية أضنة الموقعة مع دمشق عام 1998 يجب ألا تؤدي لظهور كيانات إقليمية منفصلة بالمناطق الحدودية، وألا تنتهك وحدة سوريا. ونقلت وكالة «إنترفاكس» للأنباء عن بيسكوف، قوله في برنامج على قناة «روسيا - 1»: إن «أي عمليات عسكرية تركية داخل الأراضي السورية يجب أن تراعي بدقة وبصرامة سلامة ووحدة التراب الوطني في هذا البلد».

وأشار بيسكوف إلى أنه تم في عام 1998 التوقيع بين أنقرة ودمشق على اتفاقية أضنة الأمنية، التي حصلت تركيا بموجبها على حق القيام بعمليات صغيرة عبر الحدود ضد الإرهابيين الذين كانوا ينشطون في منطقة حدودها مع سوريا. وأضاف أن «الأمر الرئيسي هو ألا تؤدي هذه العمليات بأي شكل من الأشكال إلى تشكيل أي كيانات إقليمية شبه منفصلة في المناطق الحدودية، وألا تهدد بالتالي السلامة الإقليمية والسياسية لسوريا».

البيان الإماراتية: العراق يستدعي سفير تركيا احتجاجًا على قصف دهوك

أعلنت وزارة الخارجية العراقية، أنها ستستدعي السفير التركي لدى بغداد لتسليمه مذكرة احتجاج بعد قصف القوات التركية مواقع في دهوك غداة احتجاجات عنيفة في كردستان العراق أسفرت عن مقتل متظاهر بنيران القوات التركية.

واقتحم محتجون أكراد السبت مقرًّا عسكريًّا للجيش التركي في محافظة دهوك الحدودية مع تركيا بشمال العراق؛ ما أدى إلى اندلاع اشتباكات، بعدما هاجم متظاهرون القوات التركية التي يتهمونها بقتل 4 مدنيين خلال غارة جوية أخيرًا.

وأظهرت مقاطع فيديو نشرها ناشطون على مواقع التواصل الاجتماعي، متظاهرين يضرمون النار بآليات عسكرية تركية.

العربية نت: غريفيثس يصل إلى صنعاء في زيارة لم يُعلن عنها مسبقًا

أفادت مصادر قناة «العربية» بوصول المبعوث الأممي مارتن غريفيثس إلى صنعاء، الإثنين، في زيارة لم يعلن عنها مسبقًا.

وكان الجنرال الهولندي المتقاعد باتريك كاميرت قد عاد إلى الحديدة مع أعضاء فريق المراقبين الأمميين لاستئناف عمله من خلال لجنة التنسيق المشتركة لتنفيذ اتفاق ستوكهولم.

المتحدث باسم الحكومة اليمينة راجح بادي، من جانبه، كشف أن عودة كاميرت جاءت بعد وعود تلقاها المبعوث الأممي مارتن غريفيثس من الميليشيات بتنفيذ اتفاق ستوكهولم، غير أن بادي أكد أن الميليشيات لن تلتزم بوعودها. 

إيلاف: جنرالات إيران يلوّحون بالانتقال من الدفاع إلى الهجوم

قال رئيس الأركان العامة للقوات المسلحة الإيرانية اللواء محمد باقري: إن «ايران وفقًا لمعتقداتها لا تنوي الاعتداء والهجوم، ولا تطمع في أراضي أي دولة، لكنها قد تتخذ نهجًا هجوميًّا؛ للحفاظ على مصالح البلاد».

الحياة اللندنية: هادي يعين رئيسًا جديدًا لـ«الاستخبارات».. وكاميرت يبحث مع «الشرعية» عقد لقاء مع الحوثيين

أصدر الرئيس اليمني عبدربه منصور هادي قرارًا يقضي بتعيين العميد الركن أحمد محسن اليافعي رئيسًا لهيئة الاستخبارات العسكرية والاستطلاع خلفًا للواء محمد صالح طماح الذي توفي أخيرًا إثر إصابته في هجوم من ميليشيات الحوثي بطائرة دون طيار «درون» استهدف قاعدة العند العسكرية جنوب اليمن في 10  يناير  الجاري. 

في غضون ذلك، ناقش كبير المراقبين في الأمم المتحدة رئيس لجنة الانتشار في محافظة الحديدة الجنرال الهولندي باتريك كاميرت مع الحكومة الشرعية إمكانية عقد لقاء مشترك يجمع فريق الحكومة مع الحوثيين، إضافة إلى بحث مقترحات حول إدارة موانئ المدينة وآلية إعادة الانتشار.

الخليج الإماراتية: العالم يتطلع إلى مخرجات قمة البابا وشيخ الأزهر

أكد رجال دين كاثوليك في عدد من الدول العربية، أن دولة الإمارات نموذج بارز في التسامح ومركز مهم في الحوار بين الديانات والثقافات والحضارات، على أسس قوامها الاحترام المتبادل وقبول الآخر وإشاعة روح السلام، منوهين بالزيارة المقررة للبابا فرنسيس، بابا الكنيسة الكاثوليكية، والإمام ‏الأكبر الدكتور أحمد الطيب شيخ الأزهر لأبوظبي.

ورأوا في لقاءات مع «وام»، أن هذه الزيارة تبرز دور الإمارات الرائد في ترسيخ قيم السلام في المنطقة والعالم، خاصة أنها لرمزين لهما ثقلهما الديني والسياسي، وفي هذه المرحلة الاستثنائية، للعمل معًا لمواجهة خطاب الكراهية الذي تبنته عدد من التيارات المتطرفة بمختلف أشكالها وانتماءاتها.

أكد يوسف العبسي، بطريرك أنطاكية وسائر المشرق للروم الملكيين الكاثوليك، أن زيارة البابا فرنسيس، إلى دولة الإمارات، في هذا التوقيت، تكتسب أهمية استثنائية، خاصة مع ما تحمله من رسائل محبة وسلام لجميع شعوب المنطقة، ودعوة لتعظيم فرص الحوار والتعايش بين مختلف الأديان والأعراق على أسس الاحترام المتبادل، ونبذ التعصب والتطرف اللذين يهددان التعايش السلمي في كثير من المجتمعات والدول.