جولة الصحافة 23 يناير| سوريا.. «المنطقة الأمنية» أبرز ملفات لقاء بوتين وأردوغان.. وانفجاران في العاصمة اليمنية صنعاء يستهدفان مخازن صواريخ وأسلحة
يُقدِّم «المرجع» أبرز ما
جاء في الصحف
المحلية والعربية والعالمية،
اليوم الأربعاء الموافق 23 يناير 2019،
بخصوص جماعات الإسلام
السياسي، وكل ما
يتعلق بتلك التنظيمات
بأشكال التناول الصحفي
كافة.
سمع دوي انفجارين في العاصمة اليمنية صنعاء، أحدهما استهدف مخزن صواريخ وأسلحة بالقرب من شارع تعز جنوبي العاصمة.
وذكرت قناة العربية الإخبارية اليوم الأربعاء أن الانفجار الثاني استهدف مخزن صواريخ وأسلحة وقذائف في منطقة قاع القيضي أمام شركة النفط جنوب صنعاء، فيما لم ترد بعد تقارير عن سقوط قتلى أو جرحى.
يأتي ذلك فيما شنَّت ميليشيا الحوثي حملة توقيف وتحقيق بحق معلمي ومعلمات العاصمة اليمنية الواقعة تحت سيطرة الحوثيين المدعومين من إيران.
قال وزير الخارجية الأمريكي مايك بومبيو، إن إيران تعمل على الحد من «حرية وسيادة واستقلال» العراق، مشددًا على ضرورة بناء «تحالفات» لضمان «الأمن والاستقرار في الشرق الأوسط».
وخاطب بومبيو، أمس، المنتدى الاقتصادي العالمي عبر الأقمار الصناعية من واشنطن، عقب إلغاء الرئيس دونالد ترامب، مشاركة الوفد الأمريكي في المنتدى على خلفية الإغلاق الحكومي الجزئي.
وفي خطاب قوي اللهجة، قال بومبيو إن إدارة ترامب اعتمدت شعار الرئيس السابق رونالد ريغن «السلام عبر القوة» في تعاملها مع دول العالم، وعدّ «مغامرات إيران الخارجية»، والإرهاب، والبرنامج النووي الكوري الشمالي، والنظام الاقتصادي الصيني وعداء بكين لجيرانها، من أبرز التهديدات التي تواجه العالم اليوم.
قُتلت امرأة، وأصيب 13 مدنيًّا، جراء سقوط قذيفة أطلقتها ميليشيات الحوثي الانقلابية، أمس الثلاثاء، في مدينة تعز جنوب غربي اليمن.
وأفاد مصدر محلي، أن الميليشيات استهدفت حي شارع الزراعة السكني وسط مدينة تعز، بجوار مستشفى الصفوة، المكتظ بالمارة، ما أسفر عن مقتل امرأة وإصابة 13 آخرين، بجروح بعضهم خطيرة، واحتراق سيارة بالكامل، وبين المصدر أن ميليشيات الحوثي استهدفت المنطقة بقذيفة هاون 120.
وأكدت مصادر محلية متطابقة، أن قذيفة هاون سقطت في حي سكني وسط مدينة تعز، على سيارة، وأن الانفجار أدى إلى مقتل امرأة وإصابة مدنيين بينهم نساء وأطفال، مشيرة إلى أن 7 من الجرحى إصابتهم خطيرة ونقلوا إلى مستشفيات المدينة. وتعمد الميليشيات إلى قصف المناطق الخاضعة لقوات الشرعية في مدينة تعز، وغالبًا ما يكون القصف عشوائيًّا.
البيان الإماراتية: اتهام 4 بالتخطيط لمهاجمة بلدة مسلمة صغيرة بولاية نيويورك بالقنابل
قالت السلطات الأمريكية أمس الثلاثاء إنه جرى اعتقال أربعة أشخاص بعدما خططوا لشن هجوم بالقنابل على بلدة مسلمة صغيرة في شمال ولاية نيويورك وإن المحققين ضبطوا ثلاث قنابل محلية الصنع ونحو 20 بندقية.
وقال باتريك فيلان قائد شرطة جريس في نيويورك في مؤتمر صحفي إنه تم الكشف عن المؤامرة المزعومة بعدما أطلع طالب في مدرسة أوديسي أكاديمي في جريس زميلا له على صورة لطالب آخر وقال له «إنه يبدو كمُطلق النار القادم في المدرسة، أليس كذلك؟».
وتم إبلاغ أمن المدرسة بهذا الكلام، حيث قام مع الشرطة المحلية بالتحدث مع الطالب الذي كانت معه الصورة ومع الطالب الذي كان فيها.
أفاد المتحدث باسم الأمم المتحدة، الثلاثاء، أن الجنرال باتريك كاميرت، رئيس لجنة تنسيق إعادة الانتشار التابعة للأمم المتحدة في اليمن، يواصل عمله، بخلاف ما رددته بعض التقارير الإعلامية.
وكان موكب كاميرت قد تعرض الأسبوع الماضي للاستهداف بأعيرة من أسلحة رشاشة من قبل ميليشيات الحوثي الموالية لإيران، وذلك عقب لقائه اللجنة الحكومية.
وتمكن كاميرت من الوصول إلى مقر وفد حكومة الشرعية في اللجنة المشتركة شرقي مدينة الحديدة، بعد رفض مليشيات الحوثي السماح له بالمرور من مقر إقامته في المدينة إلى مناطق الشرعية.
العربية نت: سوريا.. «المنطقة الأمنية» أبرز ملفات لقاء بوتين وأردوغان
يعقد الرئيس الروسي، فلاديمير بوتين، ونظيره التركي، رجب طيب أردوغان، الأربعاء، في موسكو، محادثات حول سوريا سوف تركز، بحسب تركيا، على إنشاء «منطقة أمنية»، كما تسميها أنقرة، في شمال سوريا.
ويقف الزعيمان على طرفي نقيض من الأزمة السورية، فروسيا تقدم الدعم للنظام السوري بينما تدعم تركيا معارضي النظام.
وبالرغم من هذا، فقد عمل الطرفان معًا على إيجاد حل سياسي للحرب المستمرة منذ سبعة أعوام، وقد وافقت روسيا وتركيا على تنسيق عمليات برية في سوريا بعد إعلان الرئيس الأمريكي، دونالد ترمب، الشهر الماضي سحب القوات الأمريكية من هناك.
وقال أردوغان في خطاب الإثنين إنه سيبحث مع بوتين اقتراح ترامب إنشاء «منطقة أمنية» تسيطر عليها تركيا في شمال سوريا.
تلقت القوات الإيرانية في سورية وحلفاؤها من «نظام الأسد» و»حزب الله اللبناني» أكثر من 20 ضربة عسكرية إسرائيلية موجعة منذ اندلاع الثورة السورية في 2011، دون أي ردة فعل أو تحرك عسكري من قبل قوات نظام الملالي وحلفائه المنتشرين على معظم التراب السوري، المتورطين في ارتكاب جرائم حرب بحق السوريين، الأمر الذي أدى إلى انتهاك السيادة السورية دون أي مساس بالأراضي الإيرانية، وهو السبب الذي يراه مراقبون الدافع لمزيد من التمرد الإيراني خارج حدودها، طالما أن ذلك لا يهدد أراضيها بشكل مباشر، وذلك ترجمة لسياسة «اضرب واهرب».
وكان جيش الاحتلال الإسرائيلي، قد أكد أن مقاتلاته هاجمت مواقع عسكرية لميليشيا فيلق القدس الإيراني في سورية، وبطاريات سورية للدفاع الجوي، استهدفت مخازن ذخيرة وموقعا في مطار دمشق الدولي وموقعا للاستخبارات الإيرانية ومعسكر تدريب إيراني، ما أسفر عن مقتل 21 فردا معظمهم من الإيرانيين.





