«في مثل هذا اليوم» 31 أكتوبر.. 8 قتلى في واقعة دهس بمنهاتن.. والقرضاوي يحرض ضد الانتخابات المصرية

2017: 8 قتلى في واقعة دهس بمنهاتن

دهس رجل بشاحنة نقل صغيرة عددًا من المارة وراكبي الدراجات على طول نحو 1 ميل (1.6 كـم) في مسار دراجات وسط مانهاتن في مدينة نيويورك قرب شارع ويست ستريت، أسفر عن مقتل 8 أشخاص من بينهم 5 أرجنتينيين وسائح بلجيكي آخر، كما أسفر عن جرح 11 آخرين، وقد تعرض المهاجم بعد خروجه من الشاحنة لإطلاق ناري في البطن من قبل الشرطة ومن ثم تمكنت من إلقاء القبض عليه، وأصدر تنظيم «داعش» بعد مرور 3 أيام على الهجوم، بيانًا في مجلة النبأ التابعة له يَدَّعِي أن مُنفذ الهجوم هو أحد ما يُسَمَّى «جنود الخلافة»، وتبنى المسؤولية عن هذا الهجوم.

2017: أحدث صيحات «داعش».. مواقع التعارف لتجنيد الإرهابيين

اكتشفت السلطات القضائية في بريطانيا، ولأول مرة، أن تنظيم «داعش» استخدم مواقع التعارف على الإنترنت والتي يختص أغلبها بالزواج؛ من أجل تجنيد إرهابيين، وتوجيههم لتنفيذ عمليات داخل أوروبا، ومن بين هؤلاء رجل وامرأة مثلًا أمام المحكمة في لندن، وفي التفاصيل التي نشرتها جريدة «التايمز» البريطانية، فإن لاجئًا سودانيًّا يُدعى منير حسن محمد، يبلغ من العمر 37 عامًا تعرف من خلال موقع على الإنترنت متخصص بالزواج والعلاقات الاجتماعية إلى فتاة تُدعى رويدا الحسن وتبلغ من العمر 33 عامًا، ودبّرا مؤامرة كادت تؤدي إلى عمليات إرهابية في بريطانيا».

2016: طهران تنفي مزاعم دعمها لـ«طالبان» في أفغانستان

نفى المتحدث باسم الخارجية الإيرانية بهرام قاسمي دعم بلاده لحركة طالبان في أفغانستان، وذلك بعد إعلان الحركة تلقيها دعمًا من طهران، وقال قاسمي: «إنّ إيران تحارب الإرهاب بشكل فاعل في المنطقة، ومن خلال محاربتها للجماعات الإرهابية تدفع إيران تكلفة مادية ومعنوية». وتابع قاسمي: «إنّ ما قاله المتحدث باسم طالبان تم تجهيزه مسبقًا وتم بإذن الداعمين للإرهاب، والهدف تشويش الرأي العام»، مضيفًا: «إيران تؤكد أن ما تم قوله محض كذب وغير صحيح أبدًا».

2015: القرضاوي يناقض نفسه.. يحرض ضد الانتخابات المصرية ويدعو الأتراك للمشاركة

في تناقض غريب ليوسف القرضاوي، الزعيم الروحى لجماعة الاخوان الارهابية ، رئيس ما يُسمى الاتحاد العالمي لعلماء المسلمين، تجاهل القرضاوي الانتخابات البرلمانية المصرية وحرض على مقاطعتها، فيما دعا الشعب التركي للمشاركة في الانتخابات البرلمانية، وقال القرضاوي، في بيانٍ له: «أدعو كل مواطن تركي للمشاركة الفاعلة في الانتخابات البرلمانية، واختيار من يعمل لرفعة تركيا، ولم تزده المسؤولية إلا تواضعًا وإحساسًا بمعاناة المواطنين البسطاء.

2015: «داعش»: ذبحنا 4 من البيشمركة لهذا السبب

أعلن تنظيم «داعش»، ذَبْحَه 4 أسرى من البيشمركة المحتجزين لديه؛ انتقامًا من العملية الخاصة التي قامت بها قوات أمريكية خاصة بالتعاون مع قوات كردية لتحرير الرهائن في الحويجة، وبحسب صحيفة «ديلي ميل» البريطانية، ظهر في مقطع فيديو نشره التنظيم «عملية إعدام لـ4 عناصر من قوات البيشمركة من الأسرى لدى التنظيم ذبحًا في المبنى الذي اقتحمته قوات البيشمركة والتحالف الدولي بالحويجة، والتي حررت خلالها 69 رهينةً عراقيًّا».

2014: السيستاني یدعو بغداد لمساعدة العشائر السُّنِّیة ضد «داعش»

دعا المرجع الشیعي العراقي علي السیستاني الحكومة إلى المسارعة لمساعدة العشائر السُّنّیة، التي تقاتل تنظيم داعش، بعدما أعدم ما لا يقل عن 220 من رجال العشائر غربي بغداد مؤخرًا.

2013: باكستان تُجري محادثات مع طالبان

أعلن رئيس الوزراء الباكستاني نواز شريف، أن بلاده بدأت محادثات مع طالبان الباكستانية في محاولة لوقف ما وصفه بقتل الأبرياء وأفراد أجهزة إنفاذ القانون. وتقاتل طالبان الباكستانية وهي جماعة تضم فصائل عدة تعمل بشكل مستقل عن حليفتها طالبان الأفغانية؛ لإقامة دولة إسلامية في باكستان. وتسعى الحكومة الباكستانية للتفاوض على تسوية سلمية لإنهاء سنوات من القتال، لكن الجماعة المرتبطة بتنظيم القاعدة قالت في السابق إنها غير منفتحة على المفاوضات.

2012: أفغانستان تعدم 6 من «طالبان»

 أعلنت وزارة العدل الأفغانية أن السلطات الأفغانية أعدمت 6 أشخاص وصفتهم بـ«مجرمين وإرهابيين». وكانت حركة طالبان قد هددت قُبَيْل ذلك بالانتقام إذا أعدم أي من أعضاء حركتها في أفغانستان؛ حيث نفذت أحكاما بالإعدام في 14 شخصًا خلال يومين.

2007: 60 قتيلًا من طالبان باشتباكات في أفغانستان

قتل ضابط كبير في الاستخبارات الأفغانية و3 من رجاله في انفجار لغم مزروع على جانب طريق شرقي أفغانستان، فيما قتل جندي من قوات التحالف وأصيب آخر، وقال المتحدث باسم حاكم إقليم لاغمان نظام الدين نظام: إن رئيس استخبارات مديرية قارجاي بالإقليم قتل عندما انفجر لغم مزروع حديثا في مركبته.

2001: طالبان أدارت سفارة غير قانونية لها في ألمانيا

أدارت حركة طالبان بشكل غير قانوني سفارة لها في ألمانيا، قبل أن تبادر الشرطة الألمانية إلى إغلاقها، وكانت السفارة تقع في بناية تضم مكاتب في فرانكفورت؛ حيث كان مسؤولان من طالبان على الأقل يصدران لسنوات التأشيرات وجوازات السفر وغيرها من وثائق. ويفتش محققو مكتب الجنايات الفيدرالي، النظير الألماني لمكتب المباحث الفيدرالي «اف بي آي»، عن همزة وصل بين هذه السفارة غير الرسمية والإرهابيين الذين يتلقون دعمًا من طالبان، حسبما أعرب نوربرت انجر المتحدث باسم الشرطة الفيدرالية الألمانية.