«ذاكرة الإسلام السياسي» 20 أكتوبر| المخابرات الألمانية تُحذر من «جيل جديد» من مجندي «داعش»

تبقى أحداث الماضي جزءًا مؤثرًا وأساسيًّا لفهم الحاضر، ونبراسًا للمستقبل، لاسيما في فهم جماعات الإسلام الحركي، ومستقبل الدول، وتحركات التنظيمات التي تلد بعضها بعضًا؛ لذا يحرص «المرجع» على فتح أبواب الماضي لأذهان القارئ.

حدث اليوم 20:

حذرت وكالة المخابرات الداخلية الألمانية، من أن القُصَّر العائدين من مناطق الحرب في سوريا والعراق قد يصبحون جيلًا جديدًا من المجندين لصالح تنظيم «داعش».

وقالت المخابرات الداخلية: إن أكثر من 950 شخصًا من ألمانيا ذهبوا للانضمام لـ«داعش» في سوريا والعراق نحو 20% منهم نساء، و5% من القصر.

الحرس الثوري الإيراني يطالب بإصدار تراخيص رسمية لملاحقة جماعة، جند الله داخل باكستان.

تعرض موكب إسماعيل هنية نائب رئيس المكتب السياسي لحركة حماس -عشية إنهاء القتال بين فصائل فتح وحماس- لإطلاق نار في غزة، وتم إحراق إحدى السيارات، ولم يُصب «هنية» بأذى، وقالت مصادر في حماس إن ذلك لم يكن محاولة لاغتياله، فيما قالت مصادر بالسلطة الوطنية الفلسطينية إن المهاجمين كانوا أقرباء ناشط من حركة فتح قتل خلال الصدام مع حماس.

ولد إسماعيل هنية في مخيم الشاطئ للاجئين في غزة عام 1963، التي لجأ إليها والداه من مدينة عسقلان عقب النكبة. ثم تعلم في الجامعة الإسلامية في غزة.

 .

وُلد الدكتور علي مبروك في 20 أكتوبر عام 1958، حصل مبروك على درجة الماجستير في الفلسفة الإسلامية -علم الكلام عام 1988، وعلى درجة الدكتوراه في الفلسفة عام 1995، من جامعة القاهرة.

عمل الدكتور علي مبروك في العام 2003 أستاذًا مساعدًا للدراسات الإسلامية، بقسم الدراسات الدينية، بكلية الإنسانيات في جامعة كيب تاون، بجنوب أفريقيا، كما شغل منصب عضو مجلس تحرير مجلة «أدب ونقد»، والتي تصدر في القاهرة، إضافة إلى مقالاته بجريدة الأهرام.

في مثل هذا اليوم العشرين من أكتوبر 1910، ولد الشيخ محمد عبدالرحمن بيصار، شيخ الجامع الأزهر، والذي كان يحظى بمكانة عالية في المجتمع، ومن المواقف التي  تدل على مكانته، مشاركته في حرب يونيه 1967؛ حيث كان ضمن قوافل التوعية الدينية للضباط والجنود، والتي ركزت على فضل الاستشهاد، وأهمية المعركة مع العدو، وكذلك كان له موقف من قانون الأحوال الشخصية، ومواجهة العنف.