ad a b
ad ad ad

متابعات «المرجع» الخميس 21 نوفمبر 2019.. توافق «مصري - ألماني» على تسوية الأزمة الليبية ومكافحة الإرهاب

الخميس 21/نوفمبر/2019 - 01:32 م
الرئيس السيسي ونظيره
الرئيس السيسي ونظيره الألماني
شيماء يحيى
طباعة

يرصد «المرجع»، الخميس 21 نوفمبر 2019، العديد من المتابعات الإخبارية، والرؤى، والتصريحات، بشأن جماعات التطرف والتنظيمات الإرهابية، على النحو التالي:

إطلاق قوات الأمن
إطلاق قوات الأمن الغاز المسيل
أولًا: متابعات إخبارية

-        شخصيات عراقية على لائحة عقوبات واشنطن بتهمتي الفساد والقمع.

-        قتيلان عراقيان و38 مصابًا جراء إطلاق قوات الأمن الغاز المسيل للدموع ببغداد.

-        وزير الدفاع التركي: تم تحييد 158 إرهابيًّا من «بي كا كا» حتى اليوم، في إطار عمليات «المخلب» شمالي العراق.

-        غارات إسرائيلية على «الضيف الإيراني والمضيف السوري».

-        توافق مصري - ألماني على تسوية الأزمة الليبية ومكافحة الإرهاب.

-        مقتل جنديين أمريكيين بتحطم مروحية في أفغانستان.

-        «تقرير مؤشر الإرهاب العالمي 2019»: طالبان الأكثر عنفًا وخطر اليمين المتطرف الأوروبي في تصاعد.

-        كبرى قبائل «عمران» تسحب مقاتليها من صفوف الحوثي.

-        16 قتيلًا في قصف استهدف مخيمًا للنازحين السوريين على حدود تركيا.
الباحثة السياسية
الباحثة السياسية نورا المطيري
ثانيًا: رؤى وتصريحات

-        محمد سيد رصاص، الباحث السورى، يقول في بحثه عن العلاقة بين الإيرانيين و«الإخوان»: «حتى في ذروة التوتر المذهبي في العراق ولبنان، فإنّ علاقة (الحزب الإسلامي العراقي) بالمالكي ظلّت قوية، بخلاف (القائمة العراقية)- جماعة إياد علاوى- وكذلك (الجماعة الإسلامية) اللبنانية، وهي ذراع (الإخوان) بلبنان، مع (حزب الله)»، نبارك للإخوة بأمريكا هذا الاكتشاف!.

-        نورا المطيري، الباحثة السياسية، تقول في صحيفة «عكاظ» السعودية: «الحرس والإخوان في تركيا.. بعد سنوات من انقلاب الحوثي، اجتمعت الوجوه مرة أخرى، في الدوحة، كانت جميعًا مكفهرة، ونقمة كبرى على الإخوان الذين انشغلوا بإدارة الأموال والعقارات في تركيا، وتركوا صغار أذنابهم يعبثون هنا وهناك، فقال سليماني: «مهلة أخيرة، إما إفشال الحوار في جدة، وإلا سنضحي بكم»، ففهموا أنه سيقضي عليهم بتسريبات استخبارية إلى الصحافة العالمية».

-        خورشيد دلي، الكاتب السوري، يقول في صحيفة «العين الإخبارية»: «السؤال هنا.. كيف سيمارس حزب الشعوب نشاطه في ظل هذا النهج الإقصائي؟ وإلى أي مدى هذه الإجراءات تتوافق مع الديمقراطية كمفهوم له علاقة بالحرية والإرادة وتمثيل خيارات المجتمع؟ وألا يشجع مثل هذا النهج على الإرهاب والعنف والانقسام الاجتماعي والقومي، لطالما أن المستهدف هو حزب محسوب على الكرد؟ من دون شك هذه الأسئلة وغيرها تعبر عن إشكالية مزمنة في التجربة الديمقراطية في تركيا، يمكن وصفها بإشكالية عقدة القضية الكردية المنبثقة من الأيديولوجية القومية التركية التي تنكر وجود هذه القضية في البلاد؛ إذ لا يعقل وفق قواعد اللعبة الانتخابية التركية نفسها أن يتم إلغاء نتائج العملية الانتخابية بجرة قلم كما أرادت السلطات ذلك، ولا سيما أن هذا الإقصاء يستهدف تيارًا سياسيًّا يؤمن بالحلول السلمية والتعايش الاجتماعي، في حين أن النهج الإقصائي يذكي العداوة بين الشعبين التركي والكردي، ويزيد من الانقسام بينهما، ويؤثر سلبًا على التعايش السلمي لصالح الجماعات المتطرفة».

-        سمير عطا الله، الكاتب اللبناني، يقول في صحيفة «الشرق الأوسط»: «تقوم الثورات، خصوصًا الديني منها، على قاعدتين: المظلومية والمعصومية، خصمها ظالم دائمًا، وهي لا يمكن أن تخطئ، لذلك، عندما تتعرض صورة الثورة للاهتزاز، تذهب إلى أقصى حالات القمع والعنف، فالخصم هنا لا يتعرض لأناس من شعبه وجلدته، وإنما إلى متفوقين تميزهم هالة «إلهية»، ويعصمهم تكليف إلهي في مصائر الناس والأمم، وإلَّا كيف يمكن للثورة أن تصدّر نموذجها إلى الخارج، إذا كان هشًّا وسريع العطب».

-        سلام سرحان، الكاتب العراقي، يقول في صحيفة «العرب» اللندنية: «هكذا اكتملت وترابطت عناصر وأركان نهاية مرحلة النفوذ الإيراني، بل ومرحلة صعود الإسلام السياسي برمته، الذي لم يكن لينتشر لولا وصول الخميني إلى السلطة في عام 1979، يمكن ببساطة وبيقين تام الإعلان عن نجاح ثورتي العراق ولبنان ونهاية النظام الإيراني بصيغته المخربة الحالية بانتظار بلورة مسارات ترجمة ذلك في الأسابيع أو الأشهر المقبلة».

-        عادل نعمان يقول في صحيفة «المصري اليوم»: «برنامج الجماعات الإسلامية.. الأغلب الأعم أنهم لم يقدموا شيئًا، وإلا كانت حضارتهم شاخصة قوية، يدافع كل منهما عن الآخر، وكانت عونًا وسندًا ومعينًا لهم، تغفر لهم خطاياهم، وتمسح ما علق من ذنوب وآثام، لكن قسوة الطرد والإجلاء والإقصاء، وعنف المواجهة والانتقام، لم تكن ذا رصيد حضاري لديهم، فلما خرجوا من هذه الدول خرجوا غير ما دخلوا، كالدواعش دخلوا على عمار وخرجوا على خراب، وإياك أن تفصل هؤلاء عن هؤلاء، ذرية بعضها من بعض».

-        خوسيه لويس مانسيا يقول في صحيفة «العين الإخبارية»: تُعبّر إعلانات الولاء في المنطقة عن أهمية داعش في الصومال والكونغو، من خلال الإعلان الذي جاء في الثالث من نوفمبر الجاري، وبعدها بأيام، في السابع من نوفمبر، أعلن البيعة بعض عناصر ولاية نيجيريا التابعة لتنظيم «داعش» في غرب أفريقيا أو وسطها في ولاية «داعش» في وسط أفريقيا، ففي الثامن من نوفمبر الجاري أعلنت ولاية غرب أفريقيا في بوركينا فاسو ومالي عن مبايعتها، وهي الولاية التي تتبع تنظيم «داعش» في الصحراء الكبرى الذي يتزعمه عدنان أبو الوليد الصحراوي، أما البيعتان الأكثر أهمية فقد كانتا بيعة ولاية «داعش» في غرب أفريقيا (بوكو حرام) في نيجيريا والنيجر وولاية «داعش» الصحراء الكبرى في كل من بوركينا فاسو ومالي؛ لأن صلاته السابقة بتنظيم القاعدة تركت الباب مفتوحًا لعودة محتملة لقوات داعش في غرب أفريقيا إلى القاعدة، الأمر الذي كان من شأنه أن يُغيّر المشهد في غرب أفريقيا بشكلٍ كاملٍ».
"