ad a b
ad ad ad

متابعات «المرجع» الخميس 7 نوفمبر 2019.. ميليشيا الحوثي تستهدف المخا بصواريخ باليستية

الخميس 07/نوفمبر/2019 - 02:17 م
صواريخ باليستية
صواريخ باليستية
شيماء يحيى
طباعة

ترصد متابعات «المرجع»، الخميس 7 نوفمبر 2019، العديد من المتابعات الإخبارية، والرؤى، والتصريحات بشأن جماعات التطرف، على النحو التالي:

مباحثات سد «النهضة»
مباحثات سد «النهضة»
أولًا: متابعات إخبارية

-        البيت الأبيض: مباحثات سد «النهضة» انطلقت بشكل جيد، وشكري يناقش مع كوشنر قضايا الشرق الأوسط.

-        ميليشيا الحوثي تستهدف المخا بصواريخ باليستية.

-        أردوغان يلتقي ترامب قريبًا وسط توتر بين واشنطن وأنقرة.

-        فرنسا تعلن مقتل الرجل الثاني في جماعة تابعة لـ«القاعدة».

-        أرملة البغدادي وشقيقته وصهره في قبضة تركيا.

-        مصرع 15 بهجوم لمتشددين في تايلاند.

-        17 قتيلًا في هجوم إرهابي على نقطة حدودية بطاجيكستان.

-         الأمم المتحدة تدعو لتطبيق اتفاق السلام بجنوب السودان.

-        إسبانيا تدين وصف الصحفيين في كتالونيا بـ«الإرهابيين».
فاروق يوسف الكاتب
فاروق يوسف الكاتب العراقي
ثانيًا: رؤى وتصريحات

-        سليمان جودة يقول في صحيفة «المصري اليوم»:«الغنوشي يحكم!».. أسباب كثيرة تدعونا إلى الاهتمام بما يجري في تونس هذه الأيام، ولكن أهم الأسباب أن الانتخابات البرلمانية التي جرت هناك الشهر الماضي جعلت الحكم في يد الإسلاميين!.. ولكن المشكلة الكبيرة في عزوف الكثير من الأحزاب عن الاشتراك في حكومة يشكلها حزب النهضة أو يترأسها الغنوشي، وفي مقدمة هذه الأحزاب حزب «قلب تونس»، الذي حل ثانيًا بعد النهضة في عدد المقاعد، والذي يترأسه نبيل القروي، رجل الأعمال والإعلام!.. وهو رجل كان على بعد خطوات من القصر في مواجهة قيس سعيد!.. وسوف ينجح الغنوشي في تشكيل الحكومة إذا استطاع تقديم صالح الوطن على مصالح الحركة.

-        عثمان ميرغني يقول في صحيفة «الشرق الأوسط»: إن العداء للمسلمين في تزايد واضح في الكثير من الدول الغربية، ويتغذى من قضيتي الإرهاب والهجرة، وفي بريطانيا لوحظ أن «بريكست» أسهم في تنامي موجة العداء للمسلمين والمهاجرين لا سيما مع صعود أصوات اليمين المتطرف، من هذا المنطلق فإن مقالات مثل مقال ليدل من شأنها أن تصبّ الزيت على النار في وقت يرى كثيرون أن الانتخابات المقبلة، «انتخابات بريكست» كما تُسمى، ستكون حامية وستفتح ملفات يستغلها اليمين المتطرف لإثارة العداء ضد الأقليات والمهاجرين، وفي أجواء كهذه لا يمكن تبرير الدعوة لمنع المسلمين من التصويت بأنها «مزحة».

-        فاروق يوسف، الكاتب العراقي، يقول في صحيفة «العرب» اللندنية: «ستفضل إيران أن تخرج من العراق مهزومة على أن تكون مطرودة منه، وهو ما سيدفع ثمنه العراقيون، ذلك لأنهم قرروا أن يقاوموا المشروع الإيراني في التوسع على حسابهم، وهو خيار صعب ستسعى إيران إلى أن تجعلهم يدفعون ثمنه قبل أن تعلن استسلامها، الجنون الإيراني لم يعد له محل في القاموس اليومي العراقي، عراقيًّا صار شعار «إيران برا برا» هو الرمز، وهو مفتاح التعرف على الحقيقة، حقيقة الصراع بين إرادتين، الأولى هي إرادة أقلية فاسدة، ترى في الهيمنة الإيرانية حماية لمصالحها، أما الثانية فهي إرادة الأكثرية التي يمثلها الشعب الذي لم يعد ما يرضيه أقل من طي صفحة النظام الطائفي، الذي انتهى إلى طريق مسدود، لا يمكن لأسباب الحياة أن تستمر فيها».

-        علي محمد فخرو يقول في صحيفة «الخليج» الإماراتية: «المشهد إذن مهيأ، فالبربرية الجهادية التكفيرية التي مارستها القاعدة وبناتها، تحت شتّى المسميات، من قطع للرؤوس، وحرق الأجساد، وسبي للنساء وغزو تدميري للمدن، واستباحة لأتباع الديانات الأخرى، أقنع الملايين من جماهير العرب بأن التراث الفقهي الذي اعتمدت عليه تلك البربرية الجهادية التكفيرية لتبرير أفعالها وحماقاتها يحتاج بالفعل إلى مراجعة جذرية تفكيكية نقدية تبرز نقاط ضعفه، وملابساته التاريخية، وتزمّت أصحابه غير المبّرر، وكونه ليس أكثر من اجتهادات بشرية قابلة للقبول أو الرّفض».

-        حمود أبو طالب، الكاتب السعودي، يقول في صحيفة «عكاظ»: إن من حسن حظ اليمن أن ملف مشكلاته التي أدت إلى أزمة تأريخية تولته دولة شقيقة محبة لليمن قولًا وفعلًا، سخرت كل إمكاناتها السياسية والاقتصادية والعسكرية وعلاقاتها الدبلوماسية وتأثيرها الإقليمي والدولي لإنقاذ اليمن من مآلات في غاية السوء، لو تُرك يواجه الظروف التي تكالبت عليه من الداخل والخارج، وكان بإمكانها تحويله إلى دولة فاشلة تمامًا تعيث فيها عصابات وتنظيمات الإرهاب، وربما ينتهي به المطاف إلى التجزئة بين كيانات جغرافية منفصلة متناحرة لا لغة بينها سوى لغة الكراهية والدم.

الكلمات المفتاحية

"