«بانوراما المرجع» الخميس 17 أكتوبر2019.. مصر تجدد إدانتها بالعدوان التركي على سوريا

- إندونيسيا تحبط تفجيرات إرهابية لجماعة متشددة مرتبطة بتنظيم «داعش»، أحدها بقنبلة كيميائية، بجزيرة جاوة.

- الجيش السوري يدخل كوباني والرقة، والجنود الروس يعبرون نهر الفرات، ونزوح مئات الأكراد السوريين إلى العراق.

- اعتقالات لقيادات حوثية متهمة باغتيال شقيـق زعيم الجماعـة «إبراهيم بدر الدين الحوثي».

- 14 ألف جريمة حوثية ضد المدنيين في إب وسط اليمن، ما بين القتل والإصابة والتهجير والاختطافات والنهب والاعتداء والسطو المسلح وتفجير المنازل وانتهاكات أخرى، يرصدها تقرير حقوقي بعنوان «سنوات النكبة الخمس».

- احتجاجات كتالونيا متواصلة لليوم الثالث على التوالي؛ اعتراضًا على صدور حكم قضائي مثير للجدل بحق عدد من القادة الانفصاليين بالإقليم، شمال شرقي إسبانيا.

- الجيش اليمني والتحالف يكبدان الحوثي خسائر كبيرة في حجة.

- مرسوم دستوري بوقف إطلاق النار في كافة أرجاء السودان، والاتحاد الأفريقي يعرب عن استعداده لدعم مفاوضات جوبا.

- بغداد تشكل محكمة للنظر في جرائم الفساد الكبرى.

- الديمقراطيون يؤكدون إحراز تقدم في تحقيقات عزل ترامب، وإعلان أوكرانيا، الأربعاء، عدم تدخلها في التحقيقات التي أطلقها مجلس النواب الأمريكي.

- اعتقال 23 شخصًا خلال مواجهات بين الجاليتين التركية والكردية في هولندا.

- قال بومبيو في بيان: «أهنّئ الشعب التونسي الذي مارس خلال عطلة نهاية الأسبوع حقّ التصويت الذي ناله بشقّ الأنفس»، وأضاف: «إنّ الولايات المتحدة تتطلّع إلى العمل مع الرئيس المنتخب قيس سعيّد؛ لمواصلة التعاون الطويل الأمد بين بلدينا».

- عبد اللطيف المناوي يقول في صحيفة «المصري اليوم» عن مناقشة حول سد النهضة: إن من المهم التوقف أمام ما ذكره الدكتور محمد نصر علام، وزير الموارد المائية والرى الأسبق، عن الرؤية المصرية لأزمة سد النهضة وتداعياتها، والتى أعاد فيها بناء الأزمة وتطورها، حتى لو كان ما قاله امتدادًا لما ظل يقول به سنوات طويلة من قبل، فقد كان من المفيد استعادة هذا فى هذه المرحلة، ثم تناول الدكتور هانى رسلان، الخبير بمركز الأهرام للدراسات السياسية والاستراتيجية، الكيفية التى تفكر بها إثيوبيا فى أزمة سد النهضة، فى حين تطرق الدكتور محمد سالمان طايع، وكيل كلية الاقتصاد والعلوم السياسية لشؤون خدمة المجتمع وتنمية البيئة، إلى التداعيات المستقبلية للموقف الراهن لأزمة سد النهضة.

- ماجد السامرائي يقول في صحيفة «العرب» اللندنية: «المعادلة السياسية الجديدة التي صنعها فتية العراق.. هذا التطور بقدر ما هو قاس ومؤلم؛ لأن فيه تضحيات بالأرواح، إلا أنه يشكل مقدمات للانتصار على القوة الخفية الكبيرة التي اضطرت إلى الدخول بعناوينها وقواها الأصلية وهي النظام الإيراني باسم رئيسه، فعادةً ما تلجأ القيادات الإستراتيجية إلى الدخول مباشرة في الاشتباك حين تعجز القوى الفرعية أو تخسر في معركة أو أكثر، وهذا ما يحصل اليوم في بغداد ومحافظات الوسط والجنوب، رغم المحاولات اليائسة لإخفاء عناوين طرفي الصراع وعناصرهما وأسلحتهما وتحويل أنظار الرأي العام إلى فقاعات إعلامية، مثل «المدسوسين والمؤامرة على النظام السياسي»، وكأن هذا النظام يكتسب قدسيته وحصانته من رجاله الفاسدين والعابثين بشعب العراق».

- يقول عوني صادق في صحيفة «الخليج»: «كم بقي على «تقاسم» الأقصى؟.. الجميع يقولون: إن القدس والمقدسات ليست قضية الفلسطينيين وحدهم، ويبدو لي أن الذين يقولون ذلك يريدون التغطية على تقصيرهم، ولكن إذا وافقنا معهم، يظل «الموقف الرخو» للفلسطينيين، سلطة وفصائل، هو ما يشجع على رخاوة المواقف الأخرى، عربية ومسلمة! وتبقى القدس والمقدسات وفلسطين قضايا فلسطينية أولًا، يُسأل عن مصيرها الفلسطينيون قبل الآخرين!».

- هدى الحسيني، الكاتبة البنانيّة، تقول في صحيفة «الشرق الأوسط»: «أولًا وقبل كل شيء «داعش» لم يُهزم، لا في سوريا، ولا في العراق، لاحظنا أخيرًا عودة ظهوره وإعادة تأمين موارده المالية، وتشكيل هيكل القيادة والسيطرة واللوجستيات والأماكن التي يهاجمها، كل ذلك يشير إلى أن التنظيم يستعد لمرحلة جديدة، إن خطر «داعش» قائم، وبينما يقيم بعض مقاتليه في غرب سوريا، فإن تركيزهم يقع شرق وادي نهر الفرات، عندما تم شن الهجمات الأخيرة على الموصل في العراق لطرد «داعش»، وكذلك في الرقة في سوريا، خرج التنظيم، وحمى غالبية قواته من المنطقتين، وحافظ على قوة صغيرة للبقاء والقتال حتى النهاية، يقول المفتش العام للبنتاجون: إن عدد قوات «داعش» يتراوح ما بين 20 و30 ألفًا، والبعض يعتقد أنه قد يكون أقرب إلى 15 ألفًا».

- محمد الساعد، كاتب سعودي، يقول في صحيفة «عكاظ» السعودية: «دعونا نفهم نظرية «السفر برلك» التركية ولماذا تستخدم؟! هي آلية «عثمانية» شبيهة جدًا بالسياسة الألمانية «النازية»، فكلتاهما هدفتا إلى التطهير العرقي، لكن الأتراك صنعوها بطريقتهم التقليدية، فعلها السلاطين العثمانيون بكل وحشية في الدرعية والمدينة المنورة والعراق وفلسطين ولبنان، وها هو «أردوغان» يحاول إعادة إنتاجها من جديد بحق الشعب السوري والأكراد تحديدًا، ويعتقد أردوغان أن إعادة استخدام نفس أساليب أجداده المغول العثمانيين، ستمكنه من أن يكون سلطانًا مثلهم».