«بانوراما المرجع» الأربعاء 16 أكتوبر2019: منبج في قبضة الجيش السوري.. وكندا تنضم لمعارضي تركيا

- الجيش السوري يسيطر على منبج بدعم روسي، انسحاب مبرمج لقوات التحالف، والشرطة الروسية تنتشر على خطوط التماس.

- انتخابات أفغانستان تخلّف 85 قتيلًا مدنيًّا، و370 مصابًا، بحسب ما كشف تقرير للأمم المتحدة.

- استنفار أمني في العراق؛ تحسبًا لتسلل «دواعش»، وتعزيز الانتشار على الحدود، والقبض على 10 انتحاريين في صلاح الدين.

- الإمام الأكبر أحمد الطيب، يؤكد موقف الأزهر الشريف الثابت تجاه فلسطين.

- «أمريكا تخطط لإخراج أسلحتها النووية من تركيا».. خططٌ لإجلاء 50 سلاحًا نوويًّا في قاعدة «إنجرليك» التركية، بحسب صحيفة «نيويورك تايمز» الأمريكية.

- تجدد التظاهرات في الجزائر، ودعوات إلى التهدئة، «قايد صالح»: الانتخابات تضع البلاد على الطريق الصحيح.

- الحكومة اليمنية تطالب بالضغط على الحوثيين؛ لإيصال المساعدات، ولضمان تسهيل الممرات الآمنة.

- أعمال عنف بين مهاجرين أفغان وسوريين، في مخيم مكتظ في جزيرة ساموس اليونانية.

- ضربة إلكترونية أمريكية استهدفت إيران بعد هجمات «أرامكو».

- اشتباكات بين قوات الأمن الهندية ومسلحين في كشمير.

- واشنطن تعتزم مواصلة التعاون مع الأكراد ضد «داعش»، وكندا تعلّق تصدير الأسلحة إلى تركيا؛ ردًّا على هجومها في شمال سوريا.

- مقتل شرطيين وجرح 20 طفلًا في انفجار شاحنة مفخخة قرب مركز للشرطة، شرق أفغانستان.

- سمير عطا الله، الكاتب البناني، يقول في صحيفة «الشرق الأوسط»: «يؤدي تحليل الأحداث إلى استنتاجات مختلفة أو متناقضة، وقد رأى فريق، أن فوز الرئيس التونسي قيس سعيد بأكثرية كبرى هو عقاب شعبي للطبقة السياسية في البلاد، لكن فوز «النهضة» في الانتخابات التشريعية ينقض ذلك، فلنقل: إن التونسيين اختاروا لرئاسة البلاد، من بين جميع المرشحين المستحقين، الأكثر استقامة والأكثر نزاهة والأكثر بعدًا عن التهريج السياسي في العالم العربي».

-يقول أحمد مصطفى علي، في صحيفة «الخليج»: إن قد تكون المصالح الاقتصادية هي الأوضح في العلاقات مع روسيا، لكن روسيا بموقعها وعلاقاتها في المنطقة والعالم مهمة سياسيًّا أيضًا، هي علاقات نفع متبادل في النهاية، ففي الاقتصاد مثلًا، استثمرت «مبادلة» ملياري دولار في روسيا، لم تكن مجرد ضخ أموال لدعم روسيا في وقت صعوبات اقتصادية لديها، بقدر ما حققت «مبادلة» عائدات من تلك الاستثمارات لا تقل عن استثماراتها الأخرى حول العالم، وتبادل النفع السياسي لا يقل عن الاقتصادي أيضًا، إنها مصالح تنفع، ولا تضر أحدًا.

- مصفى حجازي يقول في صحيفة «المصري اليوم»: «سيبقى أكتوبر عنوانًا لـ«وطن له كبرياء».. سيبقى أكتوبر شاهدًا لـ«شعب كريم».. لا يقبل التفريط فى أرضه ولا المساومة على حقوقه.. سيبقى أكتوبر ليِذُكِّر بشعبٍ ضحى.. وليفُاخِرَ بشعب تَسامَى على الجراح وتَسامَى على ظلم القريب قبل العدو.. سيبقى أكتوبر ليِذُكِّر إجلالًا وإكبارًا بـ«شعبٍ مصرىّ واعٍ».. احتضن «جيشه الوطنى» وعبر بجيشه مرارة الانكسار؛ ليصنعا معًا لحظة كبرياء.. هى من لحظات تُصنَع بها الأمم.. سيبقى أكتوبر ليِذُكِّر بـ«جيش وطنى عزيز» استعاد حدود الوطنية والتزمها قبل أن يستعيد حدود الوطن.. سيبقى أكتوبر؛ ليِذُكِّر بما تغافلناه على دربه أكثر مما تعلمناه على دربه..وليِذُكِّر أنه سيكون لمصر ما أرادت.. فقط.. متى وعت وأرادت.. فَكِّرُوا تَصِحُّوا.

- مي خالد تقول في صحيفة «عكاظ» السعودية عن حروب الشرق الأوسط: إن هناك سبب آخر محتمل للوضع الحالي في منطقتنا العربية، وهو الانقسامات العرقية والدينية بما في ذلك الانقسامات الطائفية داخل الإسلام نفسه بين السنة والشيعة، إضافةً إلى رغبة كل طرف بالسيطرة على الطرف الآخر، ولا يمكن تجاهل سبب مهم جدًا، هو على قائمة الأسباب، أعني الاحتياطات النفطية الهائلة في الشرق الأوسط التي تدعو جميع الدول للتدخل في المنطقة كحلفاء لجانب دون جانب آخر، فإن حقيقة تداول النفط في سوق عالمية تعني أن انقطاع العرض أو رفع السعر في منطقة واحدة من العالم؛ يتسبب في حدوث اضطراب في أسعار الوقود على نطاق واسع من العالم.