ad a b
ad ad ad

بانوراما «المرجع» 14 أكتوبر2019: الجيش السوري على الحدود التركية.. والليبي يتوغل في اليرموك والعزيزية

الإثنين 14/أكتوبر/2019 - 01:50 م
المرجع
شيماء يحيى
طباعة

ترصد بانوراما «المرجع»، اليوم الإثنين الموافق 14/ 10/ 2019، العديد من المتابعات الإخبارية، والرؤى، والتصريحات بشأن جماعات التطرف، على النحو التالي

 


أولا: متابعات إخبارية

 اقتراب الجيش الوطني السوري من الحدود التركية، ومواصلة أنقرة والفصائل الإرهابية الموالية لها هجومها ضد المقاتلين الأكراد.


بوتين في السعودية، وانطلاقة جديدة للعلاقات، وتأكيد على تطور الشراكة والتعاون في النفط وملفات المنطقة.


الرئيس المصري عبدالفتاح السيسي، سيلتقي آبي أحمد رئيس وزراء أثيوبيا في موسكو خلال الفترة المقبلة؛ لبحث أزمة سد النهضة.


 استئناف مفاوضات السلام السودانية، الإثنين، في جوبا عاصمة جنوب السودان، بين حكومة الخرطوم والحركات المسلحة.


تستكمل محكمة جنايات شرق القاهرة العسكرية ، الإثنين، سماع أقوال باقي الشهود في جلسة محاكمة 271 متهمًا بقضية «حسم /2 ولواء الثورة» .


الجيش الليبي، يتوغل في اليرموك والعزيزية، تزامنًا مع الضربات الجوية لمقاتلات سلاح الجو.


مصرع العشرات من ميليشيات الحوثي في كمين للجيش، بينهم قيادات ميدانية بارزة، في مديرية باقم شمالي محافظة صعدة.


9 جرحى في قصف لـ«الشباب» المتشددة الموالية لتنظيم القاعدة بالهاون قرب مطار مقديشو، وكان من بينهم موظفون في بعثتي الأمم المتحدة والاتحاد الأفريقي.


دعوات جديدة إلى إقالة رئيس الوزراء العراقي، عادل عبد المهدي وحكومته، بعد إمهال المرجع الديني الأعلى علي السيستاني، الحكومة أسبوعين؛ لكشف المتورطين في قتل المتظاهرين.


النهضة تسعى للسيطرة على الرئاسات الثلاث في تونس، ومصادر مقربة من المكتب التنفيذي لحركة النهضة، تؤكد أن الغنوشي يدفع باتجاه تكليف الأمين العام لحركته بتشكيل الحكومة الجديدة.


ثانيا : رؤى وتصريحات

حنا صالح، كاتب لبناني، يقول في صحيفة «الشرق الأوسط» عن زيارة الرئيس الروسي للرياض: إن هذه الزيارة نوعية، وهي اليوم الحدث الكبير المنتظر، ولئن كانت ستشهد توقيع اتفاقات اقتصادية متنوعة تشمل كل المجالات والقطاعات، فإنها مرشحة للبحث في عمق كل القضايا الإقليمية التي تهم المملكة السعودية، وغني عن القول أن الرياض تعرف بدقة أنه بوسع موسكو العمل على تجاوز كثير من الصعوبات، وربما فتح أبواب موصدة، بما يعجل مع تطور التعاون الاقتصادي، المُضي قدمًا في تطوير إمكانات المعالجة الحقيقية للملفات، التي تشغل السعودية وروسيا وكل دول العالم، التي ترى مصالحها الحقيقية في استعادة دول المنطقة أمانها واستقرارها.


يقول عبدالله السويجي في صحيفة «الخليج»، متحدثًا عن أحلام أردوغان: «لعل الرئيس التركي، سيبتلع الطعم الذي ابتلعه صدام حسين، حين اعتقد أن الولايات المتحدة منحته الضوء الأخضر لاحتلال الكويت، وكان موقف الولايات المتحدة آنذاك مبهمًا، والموقف ذاته تكرره مع خطوة أردوغان غير المحسوبة بدقة، ولوّح الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، مرة بالجزرة ومرة بالعصا، لكن تلويحه الأخير كان أقوى وهدد بتدمير الاقتصاد التركي، وظننا بنصب الولايات المتحدة لتركيا فخًا يستند إلى سياسات تركيا الأخيرة بشأن التسلّح ومواصلة دعمها للمتشددين، ونعتقد أن مواقف الدول العربية المعلنة ضد الخطوة التركية مطلوبة، والمطلوب تصعيدها أكثر، إذا ما استمرت تركيا في تنفيذ مشروعها».


تقول افتتاحية صحيفة «وول ستريت» جورنال الأمريكية: إن الرئيس دونالد ترامب يفتخر بالدبلوماسية الفردية، ولكنه في كثير من الأحيان يتخذ قرارات متهورة ومدمرة مثل أمره المفاجئ قبل أيام للقوات الأمريكية بالانسحاب من شمال سوريا، وإن الرئيس التركي رجب طيب أردوغان، الذي وصفته بالرجل التركي القوي، يملي الآن الشروط على الرئيس الأمريكي، وأنه من المرجح أن تكون العواقب أبعد من سوريا وتركيا، واتخذ ترامب قراره بعد مكالمة هاتفية مع أردوغان، وأن الأخير قال: إنه يريد متابعة خطوته في سوريا، وأن المسؤولين الأمريكيين كانوا يتفاوضون منذ شهور مع تركيا؛ لإقامة منطقة آمنة في المنطقة تحمي المصالح الكردية والتركية مع الحفاظ على المكاسب بعد دحر تنظيم الدولة الإسلامية.


علي قاسم يقول في صحيفة «العرب» اللندنية: «قيس سعيّد.. المرشح الذي هزم الأحزاب وحده، التونسيون قالوا «لا» للأحزاب السياسية، ولكن أمر الحكم لم يحسم بعد، لا بد من إذعان رجال السياسة، ومن بينهم سعيّد بعد أن أصبح رئيسًا للبلاد، للأمر الواقع الذي يحتم عليهم البحث عن توافقات يخشى المراقبون معها استمرار الحالة التونسية، تونس اصطفت، بنسائها ورجالها، خلف قيس سعيّد، الجميع يتمنى له النجاح في مهمته الصعبة؛ لأن في ذلك نجاحًا، ليس فقط لتونس، بل لدول المنطقة، ومهما حدث، سيتذكر العالم صورة تم تداولها على نطاق واسع، جمعت بين القروي وسعيّد، يتصافحان، وكتب أحدهم معلقًا عليها (هكذا هي تونس) الاستثناء بين دول الربيع العربي.. مبروك لتونس انتصار الديمقراطية».


يقول خالد الشامي في صحيفة «المصري اليوم» متحدثًا عن واشنطن بين الزر الكوري الشمالي والزناد الإيراني: «أري أن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، يرغب في إجراء حوار مع طهران، في نفس الوقت حوارًا جادًا مع الزعيم الكوري، قبل نهاية العام الحالي وقبيل إجراء الانتخابات الرئاسية المقبلة؛ حتى يستطيع ترامب مخاطبة شعبه بأنه نجح في الملفات الخارجية المعقدة، كما نجح في الملف الاقتصادي وتأثيره علي الداخل، وقبله وتزامنًا مع ذلك الانسحابات الأمريكية من سوريا وأفغانستان، كل هذه الأمور تصب في صالح فوز ترامب برئاسة ثانية».

"