ad a b
ad ad ad

«في مثل هذا اليوم» 9 أغسطس| حل «الحرية والعدالة» ومصادرة ممتلكاته.. واتفاق مغربي أمريكي لمكافحة الإرهاب

الجمعة 09/أغسطس/2019 - 02:48 م
المرجع
عمرو عبدالفتاح
طباعة

تبقى أحداث الماضي جزءًا مؤثرًا وأساسيًّا لفهم الحاتبقى أحداث الماضي جزءًا مؤثرًا وأساسيًّا لفهم الحاضر، ونبراسًا للمستقبل، لاسيما في فهم جماعات الإسلام الحركي، ومستقبل الدول، وتحركات التنظيمات التي تلد بعضها بعضًا؛ لذا يحرص «المرجع» على فتح أبواب الماضي لأذهان القارئ.

        حدث اليوم 9 أغسطس:


«في مثل هذا اليوم»

  «داعش» يعدم ويصلب 19 سوريًّا في دير الزور

في مثل هذا اليوم التاسع من أغسطس 2014: أعدم تنظيم داعش ما لا يقل عن 19 شخصًا رميًا بالرصاص، أحدهم تم ذبحه بآلة حادة، وفصل رأسه عن جسده،  في دير الزور السورية بالقرب من «حقل العمر» النفطي.


وأفادت مصادر من ريف دير الزور الشرقي أكدت أن المعدومين هم حراس وعمال في آبار النفط الموجودة في بادية الشعيطات بالريف الشرقي لدير الزور.

«في مثل هذا اليوم»

  اتفاق مغربي أمريكي لتعزيز التعاون في مكافحة الإرهاب

وفي مثل هذا اليوم التاسع من أغسطس 2014: أعلنت الخارجية الأمريكية أن الولايات المتحدة والمغرب ستعززان تعاونهما على صعيد «مكافحة الإرهاب» وتدريب خبراء متخصصين في التصدي للإرهاب.


وقالت الخارجية الأمريكية في بيان: إنه بموجب الاتفاق الإطار الذي وقع اثر قمة الولايات المتحدة- إفريقيا، تلتزم واشنطن والرباط تعزيز تعاونهما على صعيد «إدارة الأزمات والأمن والحدود والتحقيقات في شأن الإرهاب».

«في مثل هذا اليوم»

 «الإدارية العليا» تقرر حل «الحرية والعدالة» ومصادرة ممتلكاته نهائيًا

وفي مثل هذا اليوم التاسع من أغسطس 2014: أصدرت المحكمة الإدارية العليا برئاسة المستشار فريد تناغو، رئيس مجلس الدولة، حكما نهائيا بحل حزب الحرية والعدالة، الذراع السياسية لجماعة الإخوان الإرهابية، وتصفية كل ممتلكاته السائلة والمنقولة، وتسليمها للدولة.


 كما قضت المحكمة برفض 10 طعون أقامها المهندس حمدي الفخراني، وأحمد الفضالي، رئيس حزب السلام الاجتماعي وآخرون، لتقديمها من غير ذي صفة، وقبلت الطعن المقدم من لجنة شؤون الأحزاب.


وكانت لجنة شؤون الأحزاب قد حصلت على مستندات تثبت مخالفة حزب الحرية والعدالة لشروط عمل الأحزاب السياسية المتضمنة بالمادة الرابعة من القانون رقم 40 لسنة 1977.


«في مثل هذا اليوم»

  «الأسير» يتوعد حزب الله ويهاجم الحريري

وفي مثل هذا اليوم التاسع من أغسطس 2014: قال أحمد الأسير، الهارب من العدالة اللبنانية، في تغريدة له عبر صفحته الخاصة على موقع التواصل الاجتماعي تويتر: «أنا لن أسكت على جرائم المستقبل بحقّ ديننا وأهله، كرمي عيون جاهل أو مخدوع أو منتفع، فإنّي لم أسكت عن حزب اللّات (أي حزب الله) سابقًا، ولن أسكت بإذن الله».


الأسير، وفي تغريدة ثانية، أضاف: «حزب الله أخطر علينا من الصهاينة لأنَّه يحاربنا من داخل الإسلام، والمستقبل أخطر علينا منهما؛ لأنه يحاربنا من داخل السنّة، عبرا وطرابلس وعرسال».


وتابع الأسير في تغريداته كاتبًا: «لا يجوز القبول والاستسلام لهيمنة آل الحريري على مصالح السنّة، فإنّ مشروعهم التغريبيّ اللّيبراليّ يتناقض مع الإسلام وذلك بعدما بانت حقيقة مشروع تيّار المستقبل وخطره على ديننا، فإنّ كلّ سُنّيّ يُعينه ويرضى بهيمنته على مصالحنا هو شريكٌ معه بمحاربة الإسلام وأهله».

"