متابعات «المرجع» الخميس 12 ديسمبر 2019: «السيسي» يطالب بالحسم مع داعمي الإرهاب.. و«الشيوخ» يقر عقوبات على تركيا

- الرئيس المصري عبد الفتاح السيسي يطالب برد جماعي حاسم في التعامل مع داعمي الإرهاب.

- فنلندا توافق على إعادة أطفال انضمت أمهاتهم لـ«داعش».

- الجيش الوطني الليبي يدمر «حلم» أردوغان في طرابلس.

- «الشيوخ الأمريكي» يقر عقوبات على تركيا.

- الاتحاد الأوروبي يتضامن مع قبرص واليونان ضد تجاوزات تركيا.

- قتيلان في هجوم قرب قاعدة باجرام الأمريكية بأفغانستان.

- اليمن.. مصرع قيادي حوثي و4 من مرافقيه في تعز.

- عقوبات أمريكية على 5 مسؤولين من جنوب السودان.

- ماكرون يرجئ استضافة قمة لدول الساحل الخمس بسبب هجوم إرهابي في النيجر.

- الجزائر تقترع لاختيار رئيسها وسط دعوات مقاطعة واسعة.

- كازاخستان تحاكم 14 متهمًا لقتالهم مع «داعش» في سوريا.

- تسريبات تكشف علاقة قاسم سليماني وحزب الله بـ«داعش».

- العراق.. اعتقال قيادي بارز في «داعش» خلال حملة أمنية في الفلوجة.

- وزير الدفاع الأمريكي مارك إسبر، يؤكد في كلمة له أمام الكونجرس، أن الوجود العسكري الروسي في سوريا ازداد خلال الشهر ونصف الشهر الماضي.

- اللواء فرج المهدوي، قائد القوات البحرية بالجيش الوطني الليبي، يحذر أي سفينة تركية تفكر فى الاقتراب من سواحل ليبيا، كما أعرب عن اعتراضه الشديد على الاتفاقية الموقعة حديثًا بين تركيا وحكومة الوفاق.

- المتحدث باسم الرئاسة التركية، إبراهيم قالن، يؤكد أنّ اعتماد لجنة العلاقات الخارجية في مجلس الشيوخ الأمريكي مشروع قرار لفرض عقوبات على بلاده، لشرائها منظومة «إس-400» الصاروخيّة، لن يكون له أي تأثير حول استخدام المنظومة.

- صحيفة «إندبندنت» البريطانية تقول: إن تنظيم «داعش» الذي تم هزيمته منذ تسعة أشهر ما يزال إلى الآن ينشط داخل مخيم الهول الذي يحتوي على ما يقارب من 10 آلاف زوجة وطفل أجنبي من عوائل مقاتلي التنظيم، ينحدرون من أكثر من 50 جنسية أجنبية.

- صحيفة «نيويورك تايمز» الأمريكية تكشف وجود تغيير أساسي في استراتيجية إدارة الرئيس الأمريكي ترامب تجاه الوضع في شمال سوريا، مشيرةً الى أن القيادة العسكرية الأمريكية ترى في روسيا وتركيا وإيران والقوات السورية خطرًا عليها أشدّ من خطر تنظيم داعش الإرهابي، وقالت الصحيفة: إن القيادة الأمريكية شمال سوريا طلبت من قيادتها المركزية إيضاحات وتعليمات بشأن الكيفية التي ينبغي أن تتصرف بها في حال تعرضها لهجمات من طرف هذه الجهات الأربع، روسيا وتركيا وإيران وقوات سوريا، في ضوء تعقيد الموقف في أعقاب الانسحاب الأمريكي أكتوبر الماضي.

- موقع «إيلاف» يقول إن تركيا أردوغان تدخل رسميًّا كطرف في الصراع الموجود في ليبيا، وتأخذ جانبًا على حساب جانب آخر، وتتدخل بشكل صارخ لكي يمول ويسلح الرئيس التركي تلك الميليشيات المتطرفة التي ساهمت بشكل كبير في إدخال البلاد في حالة الفوضى وعدم الاستقرار.

- خوسيه لويس مانسيا يقول في بوابة «العين» الإماراتية: إذا حافظ الضغط الممارس على دعاية داعش على هذا المستوى فسوف يتم تخفيض وجودها على الإنترنت بشكلٍ ملحوظ في البلدان الأكثر تنظيمًا، ولكن ليس في بقية البلدان، لذلك سيكون الانتقال من السيطرة العالمية إلى أخرى محلية تكون مكافحتها في غاية الصعوبة، إذا كان من الممكن حتى الآن السيطرة على دعاية داعش إلى حدٍ ما من طرف بعض البلدان، ماذا لو تم نشر هذه الدعاية محليًّا، فهل ستكون جميع الحكومات على قدر المسؤولية لمكافحتها أم بعضها فقط؟.

- طارق فهمي يقول في بوابة «العين» الإماراتية: إن الأمل بات ضعيفًا في التوصل إلى حل وسط فعليًّا، ومع ذلك ما تزال الإدارة الأمريكية تخطط للوصول لنقطة توافق جديدة يمكن أن تبدأ منها مفاوضات مع الجانب الإيراني، في ظل تحفظات إيران من عدم وجود حماية أوروبية لها من العقوبات الأمريكية.

-خورشيد دلي، يقول في بوابة «العين» الإماراتية: «سياسة هل حان وقت كشف المخفي في العلاقة التركية-الأمريكية؟.. في معرض تبرير البعض لهذا السلوك الأمريكي المهادن لتركيا، يرى هؤلاء أن الأمر له علاقة بالحرص الأمريكي على عدم خسارة تركيا لصالح روسيا وإيران، وبمكانة تركيا الاستراتيجية في السياسة الأمريكية، وبقدرة واشنطن على تدوير الخلافات مع أنقرة من أجل مصالح عليا، لكن مع لهجة التحدي التركية مقابل المهادنة الأمريكية بدأت تفقد هذه الرؤية مصداقيتها، لا سيما بعد تهديد وزير الخارجية التركي مولود تشاويش أوغلو ببحث مصير القواعد الأمريكية في تركيا، وعلى رأسها قاعدة أنجرليك التي تحتوي على أسلحة استراتيجية أمريكية بينها أسلحة نووية، فضلا عن مضي أردوغان في الذهاب نحو بوتين بعيدًا، فماذا وراء هذا السلوك الأمريكي المهادن لتركيا؟».

- هدى الحسيني، تقول في صحيفة «الشرق الأوسط»: «عبر وكلائها الإقليميين مثل «حزب الله» في لبنان والميليشيات المتحالفة معها في اليمن والعراق، مدت إيران نفوذها الجيوسياسي في منطقة الشرق الأوسط، لكن اليوم، كثير من هؤلاء الوكلاء يواجهون ما يشبه «المحاكمات» الشعبية في مناطق وجودهم، ولا يمكن أن تأتي الاحتجاجات في وقت أسوأ منه بالنسبة إلى النظام الإيراني، الذي يكافح من أجل القضاء على اندلاع الاضطرابات العنيفة داخل إيران، التي يغذيها الفساد المستشري وتدهور الوضع الاقتصادي».

- خالد الزعتر يقول في بوابة «العين» الإماراتية: بدا واضحًا في مظاهرات العراق 2019 أن الوعي الشعبي كان أكبر من خطط الطبقة السياسية ومحاولاتها المستمرة للمراوغة، وهذا ما يتضح من خلال تعاطي المظاهرات مع استقالة عادل عبد المهدي بالعمل على التصعيد، وهو ما يعكس أن هذه الاستقالة لم ترضِ طموحات الشارع.