متابعات «المرجع» الخميس 5 ديسمبر 2019.. مقتل 5 أطفال بانفجار عبوة ناسفة حوثية في الحديدة
الخميس 05/ديسمبر/2019 - 12:45 م
انفجار عبوة ناسفة حوثية في الحديدة
شيماء يحيى
يرصد «المرجع»، الخميس 5 ديسمبر 2019، العديد من المتابعات الإخبارية، والرؤى، والتصريحات، بشأن جماعات التطرف، والتنظيمات الإرهابية، على النحو التالي:
قاعدة بيرل هاربر العسكرية الأمريكية
أولا: متابعات إخبارية
- إطلاق نار في قاعدة بيرل هاربر العسكرية الأمريكية.
- الحشد يعلن انطلاق عملية كبرى لملاحقة «داعش» في صحراء الأنبار.
- القوات الأمريكية تنقل مئات من أسر «داعش» إلى العراق.
- بعد تنسيق بين الرباط ومدريد.. القبض على 4 متعاطفين مع تنظيم «داعش».
- سفينة حربية أمريكية تضبط أجزاء صواريخ إيرانية كانت في طريقها للميليشيات الحوثية.
- وزير الدفاع الأمريكي: قواتنا أكملت انسحابها من شمال شرق سوريا.
- لأول مرة منذ 2014.. إقليم كردستان في شمال العراق، يعلن تسليم بغداد 250 ألف برميل نفط يوميًّا.
- مقتل رئيس وكالة إغاثة يابانية جراء هجوم في أفغانستان.
- مقتل 5 أطفال بانفجار عبوة ناسفة حوثية في الحديدة.
- حزب تونسي يعتصم في البرلمان احتجاجًا على انتهاكات «النهضة».
- بوادر انتفاضة على حكومة الوفاق تمهّد لدخول الجيش إلى طرابلس.
- لبنان: تكليف الخطيب بعد رفض الحريري شروط حزب الله.
الكاتب العراقي علي الصراف
ثانيًا: رؤى وتصريحات
- افتتاحية الخليج تقول: «داعش».. سلاح تركيا، إذا كان قادة حلف الأطلسي الذين اجتمعوا ليومين في لندن، أمس وأمس الأول، لإنقاذه من حالة «الموت السريري» حسب توصيف الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون، تمكنوا من وضع بعض المراهم المسكنة على الجسد المترهل، فإن ما حصل على هامش القمة من معارك كلامية بين الرئيس ماكرون من جهة وكل من الرئيس الأمريكي دونالد ترامب والرئيس التركي رجب طيب أردوغان من جهة ثانية ولأسباب مختلفة، يؤكد أن العلاقات داخل الحلف باتت مسمومة، وتفتقد إلى عامل الثقة، وأن المراهم لن تنفع في إعادة الحياة إلى الجسد السقيم كما كانت حاله في السابق.
- لؤي الريح أباذر، الكاتب السوداني، يقول في صحيفة «العين الإخبارية»: «حل حزب الإخوان في السودان.. أول الغيث قطرة، بدماء الشهداء ودعاء الأمهات وتضرع الآباء، وبصبر وصمود الشعب السوداني، وتحمله الطغيان والبطش الإخواني، انتصر السودانيون على الحركة الإسلامية السياسية ونظام الإنقاذ البائد، ووضعوا النقاط على الحروف، التي كان مهرها دماء أبناء السودان الشرفاء من الشهداء الذين قتلوا منذ وصول الإخوان للحكم في السودان؛ بداية بمجزرة رمضان التي راح ضحيتها عدد من الضباط الغيورين على وطنهم، حتى مجزرة اعتصام القيادة العامة للقوات المسلحة التي غدر فيها بالمعتصمين العزل في ليلة ٢٩ من رمضان».
- طارق فهمي، الكاتب المصري، يقول في صحيفة «العين الإخبارية»: «سيظل السؤال: ماذا تملك إيران لإسكات ما يجري في العراق ولبنان؟ والإجابة ببساطة لا شيء، خاصةً أن الرأي العام الإيراني بات يتشكك بالفعل في توجهات النظام بأكمله، ويرى أن المؤسسة الحاكمة بكل أطرافها لا تريد أن تعمل، إلى جانب خيارات الشعب الإيراني، بل تقف في مواجهة مصالحه، وستعمد لاستخدام كل ما لديها من إمكانيات لإسكات حالة الحراك الكبير في المدن الإيرانية، إضافةً لمحاولة شراء الوقت «للوكلاء»، باعتباره الإجراء الأمثل، ولحين التوصل إلى نقطة توازن قد يستعيد من خلالها النظام الإيراني عافيته، وهو أمر مستبعد تمامًا في ظل ما سيجري ويستهدف الحد، بل محاصرة الهيمنة الإيرانية على القرار السياسي في العراق ولبنان وسوريا وغزة».
- علي الصراف، الكاتب العراقي، يقول في صحيفة «العرب» اللندنية: إن أجيالًا من اللبنانيين والعراقيين والإيرانيين، تعرف الآن أنها وقعت ضحية بؤس الجَرْش، وبؤس المجرشة، تلك التي سلّطها «الإسلامُ السياسي» عليهم، فانتفضوا ليحطموها، معضلة قاسم سليماني الأشد ثقلًا، هي أن نظامه سقط في لبنان والعراق وفي إيران نفسها، ولو أوحى العهن المنفوش أن له بقية، والتظاهرات التي تخرج كل يوم للتنديد بالفساد والفشل، هي بالأحرى تظاهرات تشييع.
- سليمان جودة، الكاتب المصري، يقول في صحيفة «الشرق الأوسط»: «لا يختلف السلوك التركي إزاء مصر، عن السلوك الإيراني تجاه المملكة العربية السعودية، ففي الحالتين تتخيل طهران أن أوهام التاريخ التي تراودها، تمنحها الحق في نهب ثروات المنطقة من حولها، وكذلك تتخيل أنقرة إلى حد كبير، ولا تلتفت العاصمتان إلى أن ممارساتهما ليست فقط محل رفض لا يقبل الفصال، على المستوى الرسمي في القاهرة وفي الرياض، ولكنها ممارسات تصادف حائط صد على المستوى الشعبي، لدى كل مواطن في البلدين، ثم لدى كل مواطن عربي على طول أرض العرب وعرضها».





