عفوًا لوموند أفريك.. لقد نفد رصيدكم «الحلقة الأولى»
الثلاثاء 28-05-2019 11:49 ص
منذ عامين تقريبًا، وتحديدًا في يوليو ٢٠١٧، حضر إلى مكتبي مصطحبًا فتاة في سن المراهقة ليوصي بها في رحلتها للقاهرة، لكنني حينها لم أرتح له؛ لماذا؟ لأن الرجل بنى شهرته على كتاب عنوانه: «قطر القبيحة.. هذا الصديق الذي يريد بنا شرًا»، حاولت وقتها أن أجذبه للحديث حول الكتاب والأسرار الذي تناولها.