في ظل الأنظمة القمعية المستبدة، لا يمكن أن يرتقي أحدهم إلى مناصب عليا دون أن يكون متماشيًا مع سياستها وطرقها في الحصول على المنافع أو التخلص من الأعداء، وكلها طرق تتنافى مع الأخلاق والمبادئ، لذا لم يكن غريبًا أن تسبق تهم الفساد خطوات خالد بن خليفة بن عبد العزيز آل ثاني إلى رئاسة مجلس الوزراء القطري.
طغت قضايا الفساد التي تورطت فيها الدوحة خلال السنوات الماضية على الساحة من جديد
عبد الرحيم علي يكتب: 11 عامًا على يناير.. ماذا جرى؟ (1 - 3)
الاختيار2 – الحلقة الخامسة
مستقبل القاعدة
لماذا وضعت مجلة «العالم في خرائط» الچيوبوليتيكية الفرنسية الرئيس السيسي على صدر صفحتها الأولى؟
زيارة إلى دولة تانية
ماذا يريد أردوغان؟!