تقدم أمس الأربعاء، أكثر من 14 مرشحًا في الانتخابات الرئاسية بمالي، بطلب للحكومة
حاولت الجماعات المتطرفة، الموالية لتنظيم «القاعدة»، استغلال حراك الطوارق (أكبر قبائل الصحراء الكبرى) في إقليم الأزواد (الاسم الذي يطلقه الطوارق على كل شمال مالي) لتزيد من رقعة انتشارها وسيطرتها ...
بعد أيام، يتوجه الماليون لمراكز الاقتراع، للتصويت في الانتخابات الرئاسية، التي يشارك فيها 24 مرشحًا، والتي من المقرر عقدها في 29 يوليو الجاري، سعيًا إلى وضع نهاية لستة أعوام من الاضطراب السياسي وهجمات المتشددين والاشتباكات العرقية.
في أحدث تطور للوضع المتأزم في «مالي»، نشرت صحيفة التايمز البريطانية، اليوم الثلاثاء، تقريرًا عن إغلاق الإرهابيين للمدراس، في المناطق التي ينشطون فيها، وسط وشمال البلاد.
عبد الرحيم علي يكتب: 11 عامًا على يناير.. ماذا جرى؟ (1 - 3)
الاختيار2 – الحلقة الخامسة
مستقبل القاعدة
لماذا وضعت مجلة «العالم في خرائط» الچيوبوليتيكية الفرنسية الرئيس السيسي على صدر صفحتها الأولى؟
زيارة إلى دولة تانية
ماذا يريد أردوغان؟!